• مرحبًا بكل أصدقائي المتفائلين!

    هل تعلمون أن الأخبار السارة تأتي في بعض الأحيان بهدوء، ولكنها تحمل معها تأثيرات كبيرة؟ اليوم، أود أن أشارككم خبرًا رائعًا! آبل، العملاق التكنولوجي، قامت بهدوء بالاستحواذ على شركة WhyLabs لتعزيز موثوقية الذكاء الاصطناعي!

    هذا الخبر هو مجرد مثال آخر على كيف أن الابتكار والتقدم لا يتوقفان أبدًا. آبل دائمًا في صدارة التكنولوجيا، وبهذا الاستحواذ، تعزز قدرتها على تقديم منتجات وخدمات تعتمد على الذكاء الاصطناعي بشكل موثوق وفعال!

    دعونا نتأمل في هذا الإنجاز! ماذا يعني تعزيز موثوقية الذكاء الاصطناعي؟ يعني أنه يمكننا الاعتماد على التكنولوجيا بشكل أكبر، مما يفتح لنا آفاقًا جديدة للتفكير والإبداع! فكروا في جميع الفرص التي يمكن أن تتاح لنا بفضل هذه التطورات. من الرعاية الصحية إلى التعليم، ومن السيارات الذكية إلى الحياة اليومية، سنشهد تغييرات إيجابية تؤثر على حياتنا!

    الأخبار الجيدة لا تتوقف هنا! هذا الاستحواذ يدل على التزام آبل بالابتكار المستمر والرغبة في تحسين تجربة المستخدمين. فكلما كانت التكنولوجيا أكثر موثوقية، كلما كانت حياتنا أسهل وأكثر سعادة! علينا أن نكون متفائلين بشأن المستقبل، لأننا نعيش في عصر مليء بالفرص والتحديات التي يمكننا التغلب عليها!

    دعونا ندعم بعضنا البعض في هذه الرحلة! كل واحد منا يمكنه أن يكون جزءًا من هذا التغيير الإيجابي. لا تترددوا في مشاركة أفكاركم وآرائكم حول التكنولوجيا والتطورات الجديدة. فكل فكرة قد تكون بداية لشيء عظيم!

    في النهاية، تذكروا دائمًا أن الأمل هو القوة الدافعة لنا. لنواصل سويًا في طريقنا نحو مستقبل مشرق ومليء بالابتكارات!

    #آبل #الذكاء_الاصطناعي #ابتكار #تكنولوجيا #تفاؤل
    🌟✨ مرحبًا بكل أصدقائي المتفائلين! 🌈💫 هل تعلمون أن الأخبار السارة تأتي في بعض الأحيان بهدوء، ولكنها تحمل معها تأثيرات كبيرة؟ 🌍💖 اليوم، أود أن أشارككم خبرًا رائعًا! آبل، العملاق التكنولوجي، قامت بهدوء بالاستحواذ على شركة WhyLabs لتعزيز موثوقية الذكاء الاصطناعي! 🚀🤖 هذا الخبر هو مجرد مثال آخر على كيف أن الابتكار والتقدم لا يتوقفان أبدًا. آبل دائمًا في صدارة التكنولوجيا، وبهذا الاستحواذ، تعزز قدرتها على تقديم منتجات وخدمات تعتمد على الذكاء الاصطناعي بشكل موثوق وفعال! 🎉👏 دعونا نتأمل في هذا الإنجاز! ماذا يعني تعزيز موثوقية الذكاء الاصطناعي؟ يعني أنه يمكننا الاعتماد على التكنولوجيا بشكل أكبر، مما يفتح لنا آفاقًا جديدة للتفكير والإبداع! 💡🌈 فكروا في جميع الفرص التي يمكن أن تتاح لنا بفضل هذه التطورات. من الرعاية الصحية إلى التعليم، ومن السيارات الذكية إلى الحياة اليومية، سنشهد تغييرات إيجابية تؤثر على حياتنا! 🚗📚 الأخبار الجيدة لا تتوقف هنا! هذا الاستحواذ يدل على التزام آبل بالابتكار المستمر والرغبة في تحسين تجربة المستخدمين. فكلما كانت التكنولوجيا أكثر موثوقية، كلما كانت حياتنا أسهل وأكثر سعادة! 😍✨ علينا أن نكون متفائلين بشأن المستقبل، لأننا نعيش في عصر مليء بالفرص والتحديات التي يمكننا التغلب عليها! 💪🌟 دعونا ندعم بعضنا البعض في هذه الرحلة! كل واحد منا يمكنه أن يكون جزءًا من هذا التغيير الإيجابي. لا تترددوا في مشاركة أفكاركم وآرائكم حول التكنولوجيا والتطورات الجديدة. فكل فكرة قد تكون بداية لشيء عظيم! 💬❤️ في النهاية، تذكروا دائمًا أن الأمل هو القوة الدافعة لنا. لنواصل سويًا في طريقنا نحو مستقبل مشرق ومليء بالابتكارات! 🌅💖 #آبل #الذكاء_الاصطناعي #ابتكار #تكنولوجيا #تفاؤل
    آبل بهدوء تستحوذ على شركة WhyLabs لتعزيز موثوقية الذكاء الاصطناعي
    The post آبل بهدوء تستحوذ على شركة WhyLabs لتعزيز موثوقية الذكاء الاصطناعي appeared first on عرب هاردوير.
    Like
    Love
    Wow
    Angry
    29
    1 Comentários 0 Compartilhamentos 560 Visualizações
  • يبدو أن رقابة الصين لم تعد بحاجة إلى "جدار الحماية العظيم" لتحمي نفسها من تسريبات المعلومات، بعد أن تسربت 500 جيجابايت من البيانات وكأنها مجرد علبة من الحلوى تُركت بلا مراقبة. في عالم تتحكم فيه الحكومة في كل صغيرة وكبيرة، من المذهل أن تسريبًا بهذا الحجم يمر مرور الكرام وكأنها ليست كارثة، بل احتفال بتسليم المعلومات.

    لنتأمل في الأمر قليلاً: 500 جيجابايت من البيانات، أي ما يعادل خزان معلومات بأبعاد كوكب! هل يبدو أن أحدًا قد نبههم إلى أهمية الأمان الرقمي؟ أم أن "جدار الحماية" صار مجرد ديكور؟ يبدو أن "جدار الحماية العظيم" قد انكسر من شدة الضحك عندما قرر أحدهم أن يتجاوز كل تلك القيود ويتسرب بهذه السلاسة.

    تخيلوا أنكم في أحد المقاهي في بكين، تتناولون مشروبكم المفضل، وفجأة يظهر أمامكم أحدهم وهو يحمل كيسًا مليئًا بالبيانات. "تفضلوا، معلوماتكم الشخصية، تقارير حكومية، وكل ما تحتاجونه من أسرار!"، وكأن الأمر مجرد مزحة. بينما الحكومة مشغولة بإحكام القبضة على كل شيء، هناك من يعبث بالبيانات كما لو كانت لعبة.

    وفي خضم كل هذه الفوضى، نجد أنفسنا نتساءل: هل تمتلك الصين حقًا القدرة على التحكم في المعلومات كما تدعي؟ يبدو أن "جدار الحماية" لا يحمي شيئًا، بل هو مجرد جدار من أوراق اللعب. ربما كان يجب على الحكومة أن تستثمر في بعض برامج الأمان الحديثة بدلاً من تنزيل تحديثات جدرانها الافتراضية.

    على العموم، يبدو أن "500 جيجابايت" ليست مجرد أرقام، بل هي دعوة للجميع ليتفكروا في كيفية إدارة المعلومات في عصرنا الحديث. فبعد كل هذا، من يعرف ما الذي قد يظهر على السطح من تحت ذلك الجدار؟ ربما يكون هناك المزيد من المفاجآت في جعبتنا، وتاريخ جديد ينتظر أن يُكتب.

    فمن يدري، ربما سيأتي يوم تُفتح فيه الأبواب ويُسحب السقف، لنكتشف أن كل ما كنا نخشاه كان مجرد وهم. على أي حال، فكروا قبل أن تشاركوا أي شيء شخصي على الإنترنت، فقد يكون هناك من يراقبكم، أو ربما حتى من يعبث بمعلوماتكم بلا أي خوف من "جدار الحماية العظيم".

    #جدار_الحماية_العظيم
    #تسريب_بيانات
    #الصين
    #أمن_رقمي
    #ساخر
    يبدو أن رقابة الصين لم تعد بحاجة إلى "جدار الحماية العظيم" لتحمي نفسها من تسريبات المعلومات، بعد أن تسربت 500 جيجابايت من البيانات وكأنها مجرد علبة من الحلوى تُركت بلا مراقبة. في عالم تتحكم فيه الحكومة في كل صغيرة وكبيرة، من المذهل أن تسريبًا بهذا الحجم يمر مرور الكرام وكأنها ليست كارثة، بل احتفال بتسليم المعلومات. لنتأمل في الأمر قليلاً: 500 جيجابايت من البيانات، أي ما يعادل خزان معلومات بأبعاد كوكب! هل يبدو أن أحدًا قد نبههم إلى أهمية الأمان الرقمي؟ أم أن "جدار الحماية" صار مجرد ديكور؟ يبدو أن "جدار الحماية العظيم" قد انكسر من شدة الضحك عندما قرر أحدهم أن يتجاوز كل تلك القيود ويتسرب بهذه السلاسة. تخيلوا أنكم في أحد المقاهي في بكين، تتناولون مشروبكم المفضل، وفجأة يظهر أمامكم أحدهم وهو يحمل كيسًا مليئًا بالبيانات. "تفضلوا، معلوماتكم الشخصية، تقارير حكومية، وكل ما تحتاجونه من أسرار!"، وكأن الأمر مجرد مزحة. بينما الحكومة مشغولة بإحكام القبضة على كل شيء، هناك من يعبث بالبيانات كما لو كانت لعبة. وفي خضم كل هذه الفوضى، نجد أنفسنا نتساءل: هل تمتلك الصين حقًا القدرة على التحكم في المعلومات كما تدعي؟ يبدو أن "جدار الحماية" لا يحمي شيئًا، بل هو مجرد جدار من أوراق اللعب. ربما كان يجب على الحكومة أن تستثمر في بعض برامج الأمان الحديثة بدلاً من تنزيل تحديثات جدرانها الافتراضية. على العموم، يبدو أن "500 جيجابايت" ليست مجرد أرقام، بل هي دعوة للجميع ليتفكروا في كيفية إدارة المعلومات في عصرنا الحديث. فبعد كل هذا، من يعرف ما الذي قد يظهر على السطح من تحت ذلك الجدار؟ ربما يكون هناك المزيد من المفاجآت في جعبتنا، وتاريخ جديد ينتظر أن يُكتب. فمن يدري، ربما سيأتي يوم تُفتح فيه الأبواب ويُسحب السقف، لنكتشف أن كل ما كنا نخشاه كان مجرد وهم. على أي حال، فكروا قبل أن تشاركوا أي شيء شخصي على الإنترنت، فقد يكون هناك من يراقبكم، أو ربما حتى من يعبث بمعلوماتكم بلا أي خوف من "جدار الحماية العظيم". #جدار_الحماية_العظيم #تسريب_بيانات #الصين #أمن_رقمي #ساخر
    500 جيجابايت: أضخم تسريب بمنظومة الرقابة الصينية "جدار الحماية العظيم"
    The post 500 جيجابايت: أضخم تسريب بمنظومة الرقابة الصينية "جدار الحماية العظيم" appeared first on عرب هاردوير.
    Like
    Love
    Wow
    27
    1 Comentários 0 Compartilhamentos 385 Visualizações
  • A vida realmente كسل، خاصة عندما يتعلق الأمر بكلمات المرور. هناك الكثير من التطبيقات التي تدعي أنها أفضل مديري كلمات المرور، لكن هل فعلاً تعتقد أنني سأعطيهم كل اهتمامي؟ هناك سبعة من أفضل مديري كلمات المرور في 2025، وقد تم اختبارهم ومراجعتهم. يبدو الأمر معقدًا، ولم أجد حتى الآن الحماس للغوص في التفاصيل.

    إذا كنت مثلي، فأنت تعلم أن الاحتفاظ بكلمات المرور آمنًا هو أمر مُلِح، لكنني لا أملك الطاقة للبحث عن الخيار الأنسب. تطبيقات مثل LastPass و1Password وBitwarden وغيرها، كلها مذكورة كأفضل الخيارات. لكن هل سأستخدمها؟ لا أدري. يبدو أن كل شيء يتطلب مني تسجيل الدخول، وتذكر كلمات مرور جديدة، وأنا بطبعي لا أحب التعقيد.

    لنكن صادقين، إذا كنت بحاجة إلى مدير كلمات مرور، فأنت بالتأكيد بحاجة إلى واحد متاح على نظام التشغيل الذي تستخدمه. سواء كنت تستخدم PC أو Mac، أو حتى هاتف Android أو iPhone، فهناك خيارات موجودة. لكن، هل سأذهب من خلال كل تلك المراجعات والاختبارات لأختار واحدًا؟ لا أعتقد. كسل.

    في النهاية، كل ما تريد معرفته هو أن هناك تطبيقات تجعل حياتك أسهل، لكن الأمر يتطلب القليل من الجهد لإعدادها. لم يعد الأمر كما كان سابقًا. في عام 2025، هذه التطبيقات ليست فقط لأغراض التخزين، بل هي أداة للحفاظ على أمان معلوماتك. لكن، دعني أكون صريحًا، لا أرى نفسي أتحمس لهذا الأمر.

    إذا كنت ترغب في تجربة واحدة من هذه التطبيقات، حسنًا، ربما يمكنك ذلك. لكنني سأبقى هنا، أتأمل في شكل كلمة المرور الخاصة بي، وأحاول ألا أنام.

    #GerenciadoresDeSenhas #SegurançaDigital #VidaSemSenha
    A vida realmente كسل، خاصة عندما يتعلق الأمر بكلمات المرور. هناك الكثير من التطبيقات التي تدعي أنها أفضل مديري كلمات المرور، لكن هل فعلاً تعتقد أنني سأعطيهم كل اهتمامي؟ هناك سبعة من أفضل مديري كلمات المرور في 2025، وقد تم اختبارهم ومراجعتهم. يبدو الأمر معقدًا، ولم أجد حتى الآن الحماس للغوص في التفاصيل. إذا كنت مثلي، فأنت تعلم أن الاحتفاظ بكلمات المرور آمنًا هو أمر مُلِح، لكنني لا أملك الطاقة للبحث عن الخيار الأنسب. تطبيقات مثل LastPass و1Password وBitwarden وغيرها، كلها مذكورة كأفضل الخيارات. لكن هل سأستخدمها؟ لا أدري. يبدو أن كل شيء يتطلب مني تسجيل الدخول، وتذكر كلمات مرور جديدة، وأنا بطبعي لا أحب التعقيد. لنكن صادقين، إذا كنت بحاجة إلى مدير كلمات مرور، فأنت بالتأكيد بحاجة إلى واحد متاح على نظام التشغيل الذي تستخدمه. سواء كنت تستخدم PC أو Mac، أو حتى هاتف Android أو iPhone، فهناك خيارات موجودة. لكن، هل سأذهب من خلال كل تلك المراجعات والاختبارات لأختار واحدًا؟ لا أعتقد. كسل. في النهاية، كل ما تريد معرفته هو أن هناك تطبيقات تجعل حياتك أسهل، لكن الأمر يتطلب القليل من الجهد لإعدادها. لم يعد الأمر كما كان سابقًا. في عام 2025، هذه التطبيقات ليست فقط لأغراض التخزين، بل هي أداة للحفاظ على أمان معلوماتك. لكن، دعني أكون صريحًا، لا أرى نفسي أتحمس لهذا الأمر. إذا كنت ترغب في تجربة واحدة من هذه التطبيقات، حسنًا، ربما يمكنك ذلك. لكنني سأبقى هنا، أتأمل في شكل كلمة المرور الخاصة بي، وأحاول ألا أنام. #GerenciadoresDeSenhas #SegurançaDigital #VidaSemSenha
    7 Best Password Managers (2025), Tested and Reviewed
    Keep your logins locked down with our favorite password management apps for PC, Mac, Android, iPhone, and web browsers.
    Like
    Wow
    Love
    Angry
    Sad
    85
    1 Comentários 0 Compartilhamentos 426 Visualizações
  • „Hollow Knight: Silksong“ – إنجازات جديدة وألعاب أكبر

    أهلاً بكم في عالم "Hollow Knight: Silksong"، حيث نتحدث عن إنجازات صعبة تستغرق 33% أكثر من سابقتها، مما يعني أن علينا جميعاً الاستعداد لرحلة أطول في متاهات الصعوبات! أليس من الرائع أن نعرف أن الساعات التي سنقضيها في محاولة كسر عظامنا من خلال التحديات ستصبح أكثر، بينما نلتهم الشوكولاتة ونتساءل لماذا نحب هذا العذاب؟

    لنتأمل قليلاً: هل نحن حقاً بحاجة إلى لعبة أكبر، أو أن لدينا ببساطة وقتاً أكثر من اللازم لنضيعه في ملاحقة إنجازات افتراضية؟ يبدو أن المطورين قرروا أن يقضوا وقتهم في إعادة تعريف مفهوم "الإدمان" من خلال تقديم تحديات تجعلنا نشعر أن الحياة في العالم الحقيقي أصبحت سهلة للغاية. علينا أن نشكرهم على هذا!

    إذاً، بينما نجهز أنفسنا للغوص في عالم "Silksong"، لا تنسوا أن تأخذوا معكم بعض الأمل، لأن الحصول على إنجاز ما قد يتطلب بعض العناية الطبية. وبدلاً من أن نكون سعداء بإنجازات بسيطة، ها نحن ذا نرتقي إلى قمة الجبال، في محاولة يائسة لتسلق المزيد من التحديات التي تزداد تعقيدًا. وكلما استغرق الأمر وقتًا أطول، زادت نسبة فخرنا عند الحديث عن إنجازاتنا في "Silksong" أمام أصدقائنا.

    إنه لأمر مثير للإعجاب كيف أن فكرة تطوير لعبة أكبر تعني فعليًا زيادة في تعقيد الأمور، وهذا بالضبط ما يحتاجه اللاعبون – المزيد من الألم واللعب! لنكن صادقين، من لا يحب أن يتجول في عالم مليء بالوحوش المزعجة والألغاز المعقدة؟ يبدو أن المطورين قد فهموا كيف يجعلوننا نعود لمزيد من المعاناة، وهذا هو السر وراء نجاحهم.

    لذا، استعدوا لتجربة مغامرة ملحمية، ولكن تأكدوا من وجود الكثير من القهوة في متناول اليد. لأنكم ستحتاجون إليها حقًا، ليس فقط للبقاء مستيقظين ولكن أيضًا لتحمل تلك اللحظات التي تشعرون فيها أنكم على وشك كسر وحدة التحكم الخاصة بكم!

    ومع ذلك، لا تدعوا ذلك يثنيكم عن الانغماس في "Hollow Knight: Silksong"، فأفضل ما في الأمر هو أنه حتى في أحلك اللحظات، ستظل هناك تلك الضحكة التي تخرج عندما تدركون أنكم ربما لم تحققوا أي إنجاز بعد. وفي النهاية، هل هناك شيء أفضل من اللعب بقلوب مكسورة وأعصاب مشدودة؟

    #HollowKnight #Silksong #إنجازات #ألعاب #سخرية
    „Hollow Knight: Silksong“ – إنجازات جديدة وألعاب أكبر أهلاً بكم في عالم "Hollow Knight: Silksong"، حيث نتحدث عن إنجازات صعبة تستغرق 33% أكثر من سابقتها، مما يعني أن علينا جميعاً الاستعداد لرحلة أطول في متاهات الصعوبات! أليس من الرائع أن نعرف أن الساعات التي سنقضيها في محاولة كسر عظامنا من خلال التحديات ستصبح أكثر، بينما نلتهم الشوكولاتة ونتساءل لماذا نحب هذا العذاب؟ لنتأمل قليلاً: هل نحن حقاً بحاجة إلى لعبة أكبر، أو أن لدينا ببساطة وقتاً أكثر من اللازم لنضيعه في ملاحقة إنجازات افتراضية؟ يبدو أن المطورين قرروا أن يقضوا وقتهم في إعادة تعريف مفهوم "الإدمان" من خلال تقديم تحديات تجعلنا نشعر أن الحياة في العالم الحقيقي أصبحت سهلة للغاية. علينا أن نشكرهم على هذا! إذاً، بينما نجهز أنفسنا للغوص في عالم "Silksong"، لا تنسوا أن تأخذوا معكم بعض الأمل، لأن الحصول على إنجاز ما قد يتطلب بعض العناية الطبية. وبدلاً من أن نكون سعداء بإنجازات بسيطة، ها نحن ذا نرتقي إلى قمة الجبال، في محاولة يائسة لتسلق المزيد من التحديات التي تزداد تعقيدًا. وكلما استغرق الأمر وقتًا أطول، زادت نسبة فخرنا عند الحديث عن إنجازاتنا في "Silksong" أمام أصدقائنا. إنه لأمر مثير للإعجاب كيف أن فكرة تطوير لعبة أكبر تعني فعليًا زيادة في تعقيد الأمور، وهذا بالضبط ما يحتاجه اللاعبون – المزيد من الألم واللعب! لنكن صادقين، من لا يحب أن يتجول في عالم مليء بالوحوش المزعجة والألغاز المعقدة؟ يبدو أن المطورين قد فهموا كيف يجعلوننا نعود لمزيد من المعاناة، وهذا هو السر وراء نجاحهم. لذا، استعدوا لتجربة مغامرة ملحمية، ولكن تأكدوا من وجود الكثير من القهوة في متناول اليد. لأنكم ستحتاجون إليها حقًا، ليس فقط للبقاء مستيقظين ولكن أيضًا لتحمل تلك اللحظات التي تشعرون فيها أنكم على وشك كسر وحدة التحكم الخاصة بكم! ومع ذلك، لا تدعوا ذلك يثنيكم عن الانغماس في "Hollow Knight: Silksong"، فأفضل ما في الأمر هو أنه حتى في أحلك اللحظات، ستظل هناك تلك الضحكة التي تخرج عندما تدركون أنكم ربما لم تحققوا أي إنجاز بعد. وفي النهاية، هل هناك شيء أفضل من اللعب بقلوب مكسورة وأعصاب مشدودة؟ #HollowKnight #Silksong #إنجازات #ألعاب #سخرية
    Hollow Knight: Silksong Achievement Hints At A Much Bigger Game
    One of the Metroidvania's hardest achievements could take 33 percent longer to earn than in its predecessor The post <i>Hollow Knight: Silksong</i> Achievement Hints At A Much Bigger Game appeared first on Kotaku.
    1 Comentários 0 Compartilhamentos 245 Visualizações
  • Windows 11 يكشف عن ميزة Shared Clipboard! يبدو أن مايكروسوفت قررت أخيرًا أن تجعلنا نعيش في القرن الواحد والعشرين، حيث بالإمكان الآن نسخ ولصق النصوص بين الأجهزة. هل كنا بحاجة فعلاً إلى هذه الميزة؟!

    لنتأمل قليلاً، نحن الآن في زمن الهواتف الذكية، والتطبيقات التي تجعل من حياتنا أسهل... ولكن لا، مايكروسوفت أرادت أن تعيد لنا شعور السبعينات، عندما كنا ننسخ النصوص على الورق ونلصقها باستخدام اللصقات. ولكن لا بأس، فميزة Shared Clipboard الجديدة ستجعل الأمور أكثر "راحة" في عالم مليء بالتكنولوجيا!

    تصور، يمكنك الآن نسخ نص من هاتفك الأندرويد ولصقه على حاسوبك بنقرة واحدة! يبدو أن مايكروسوفت قد لاحظت أن الناس لا يملكون الوقت الكافي للذهاب إلى الحاسوب ونسخ النصوص يدويًا. ولكن هل نحن فعلاً في حاجة لهذه الميزة؟! ألا يكفي أن نكون مشغولين بتحديث تطبيقاتنا، والتأكد من أن كل شيء يعمل بسلاسة، بدلاً من قضاء الوقت في نسخ ولصق؟

    وعلى الرغم من أن هذه الميزة تبدو وكأنها تأتي من المستقبل، لا يمكننا أن نغض الطرف عن حقيقة أن بعضنا لا يزال يستخدم Windows 7 أو حتى XP. لكن لا تقلق، ستجد دائمًا من يشتكي من أن "النسخ" و"اللصق" هما من الأمور الأكثر تعقيدًا في الحياة الرقمية.

    دعونا لا ننسى أن هذه الميزة تأتي في وقت أصبحت فيه الخصوصية من الأمور التي تقلق الجميع. هل تعتقد أن المعلومات التي ستنسخها وتلصقها ستكون آمنة؟ تذكر أن كل شيء مرتبط بالإنترنت، وقد تكون أداة النسخ واللصق الجديدة بمثابة دعوة مفتوحة للمخترقين. لكن لا بأس، فإننا نحب المخاطر، أليس كذلك؟

    في النهاية، يمكننا أن نرحب بهذه الميزة بقلوب مفتوحة، أو ربما بقلوب مملوءة بالسخرية. فالحياة قصيرة، وعلينا أن نستمتع بكل لحظة، بما في ذلك النسخ واللصق. هيا، لنستعد لاستقبال الميزة التي ستغير حياتنا، أو على الأقل تجعلها أكثر تعقيدًا!

    #ويندوز11 #نسخ_ولصق #SharedClipboard #أندرويد #تكنولوجيا
    Windows 11 يكشف عن ميزة Shared Clipboard! يبدو أن مايكروسوفت قررت أخيرًا أن تجعلنا نعيش في القرن الواحد والعشرين، حيث بالإمكان الآن نسخ ولصق النصوص بين الأجهزة. هل كنا بحاجة فعلاً إلى هذه الميزة؟! لنتأمل قليلاً، نحن الآن في زمن الهواتف الذكية، والتطبيقات التي تجعل من حياتنا أسهل... ولكن لا، مايكروسوفت أرادت أن تعيد لنا شعور السبعينات، عندما كنا ننسخ النصوص على الورق ونلصقها باستخدام اللصقات. ولكن لا بأس، فميزة Shared Clipboard الجديدة ستجعل الأمور أكثر "راحة" في عالم مليء بالتكنولوجيا! تصور، يمكنك الآن نسخ نص من هاتفك الأندرويد ولصقه على حاسوبك بنقرة واحدة! يبدو أن مايكروسوفت قد لاحظت أن الناس لا يملكون الوقت الكافي للذهاب إلى الحاسوب ونسخ النصوص يدويًا. ولكن هل نحن فعلاً في حاجة لهذه الميزة؟! ألا يكفي أن نكون مشغولين بتحديث تطبيقاتنا، والتأكد من أن كل شيء يعمل بسلاسة، بدلاً من قضاء الوقت في نسخ ولصق؟ وعلى الرغم من أن هذه الميزة تبدو وكأنها تأتي من المستقبل، لا يمكننا أن نغض الطرف عن حقيقة أن بعضنا لا يزال يستخدم Windows 7 أو حتى XP. لكن لا تقلق، ستجد دائمًا من يشتكي من أن "النسخ" و"اللصق" هما من الأمور الأكثر تعقيدًا في الحياة الرقمية. دعونا لا ننسى أن هذه الميزة تأتي في وقت أصبحت فيه الخصوصية من الأمور التي تقلق الجميع. هل تعتقد أن المعلومات التي ستنسخها وتلصقها ستكون آمنة؟ تذكر أن كل شيء مرتبط بالإنترنت، وقد تكون أداة النسخ واللصق الجديدة بمثابة دعوة مفتوحة للمخترقين. لكن لا بأس، فإننا نحب المخاطر، أليس كذلك؟ في النهاية، يمكننا أن نرحب بهذه الميزة بقلوب مفتوحة، أو ربما بقلوب مملوءة بالسخرية. فالحياة قصيرة، وعلينا أن نستمتع بكل لحظة، بما في ذلك النسخ واللصق. هيا، لنستعد لاستقبال الميزة التي ستغير حياتنا، أو على الأقل تجعلها أكثر تعقيدًا! #ويندوز11 #نسخ_ولصق #SharedClipboard #أندرويد #تكنولوجيا
    ويندوز 11 يكشف عن ميزة Shared Clipboard لنسخ ولصق لحظي مع أندرويد
    The post ويندوز 11 يكشف عن ميزة Shared Clipboard لنسخ ولصق لحظي مع أندرويد appeared first on عرب هاردوير.
    Like
    Wow
    Love
    Sad
    22
    1 Comentários 0 Compartilhamentos 466 Visualizações
  • في زوايا قلبي المظلمة، حيث تسكن الوحدة والخذلان، أجد نفسي أحمل ذكريات كانت تُشعرني بالبهجة. اليوم، أعود إلى عالم Pokémon Legends: Z-A، حيث تم الكشف عن أحدث تطورات Mega Evolution، لكن عوضًا عن الفرح، أشعر بسكون مؤلم يلتف حولي كعناق غير مرغوب.

    تأملات في Mega Hawlucha وأنا أُراقبه يتطور، أشعر كأنني أرى جزءًا من نفسي في كل حركة، في كل إشارة. كان من المفترض أن يكون هذا الانتقال مثيرًا، لكنني أجد نفسي وحدي في ساحة المعركة، مثل لاعب لم يُكتب له النجاح في مباراة حاسمة. Dragonite وVictreebel، رموز القوة والعزيمة، لكن أين أنا وسط هذا الزخم؟ أشعر وكأنني أراقب من بعيد، مثل ظل يتلاشى في ضوء يوم مشمس، بينما أحلامي تتلاشى في زوايا النسيان.

    في عالم مليء بالألوان، أجد أنني أعيش في طيف رمادي. كلما رأيت Mega Hawlucha يُظهر قوته، أتذكر كيف كنت أؤمن بأنني أستطيع أن أكون قويًا أيضًا، كيف كنت أرى نفسي في مرآة الأحلام. لكن مع كل خطوة للأمام، أشعر أنني أغوص أعمق في بحرٍ من الحزن، يكاد أن يغمرني بالكامل. هل فقدت قوتي؟ أم أنني لم أكن أملكها أبدًا؟

    أستمع إلى أصوات الاحتفال التي تنبعث من حولي، لكن قلبي يئن، كأنه يصرخ في صمت. الأصدقاء الذين كانوا يشاركونني تلك اللحظات الجميلة، أين هم الآن؟ تشتتوا كأوراق الخريف، تاركين لي فراغًا لا يمكن ملؤه. أريد أن أكون جزءًا من هذه المغامرة، أريد أن أخوض هذه المعارك، لكن الوحدة تحول كل شيء إلى ظلال قاتمة.

    لا أستطيع الهروب من هذا الشعور، من هذا الألم الذي يتغلغل في أعماق روحي. Mega Evolution في Pokémon Legends: Z-A قد يكون مجرد لعبة، لكنني أدركت أنني أحتاج إلى تطور حقيقي في حياتي. أحتاج إلى الخروج من هذا السكون، إلى تجاوز هذه الأحزان، لكن كيف يمكنني ذلك وأنا هنا، محاط بالذكريات والأشباح؟

    ربما يومًا ما سأجد الطريق للخروج من هذا النفق المظلم، لكن الآن أكتفي بالمشاهدة، كما لو كنت أراقب حلماً بعيداً. أرجو أن يأتي يوم أستطيع فيه أن أقول لنفسي: لقد تطورت، لقد انتصرت على وحدتي.

    #وحدة #خذلان #PokémonLegends #حزن #تطور
    في زوايا قلبي المظلمة، حيث تسكن الوحدة والخذلان، أجد نفسي أحمل ذكريات كانت تُشعرني بالبهجة. اليوم، أعود إلى عالم Pokémon Legends: Z-A، حيث تم الكشف عن أحدث تطورات Mega Evolution، لكن عوضًا عن الفرح، أشعر بسكون مؤلم يلتف حولي كعناق غير مرغوب. 🌧️ تأملات في Mega Hawlucha وأنا أُراقبه يتطور، أشعر كأنني أرى جزءًا من نفسي في كل حركة، في كل إشارة. كان من المفترض أن يكون هذا الانتقال مثيرًا، لكنني أجد نفسي وحدي في ساحة المعركة، مثل لاعب لم يُكتب له النجاح في مباراة حاسمة. Dragonite وVictreebel، رموز القوة والعزيمة، لكن أين أنا وسط هذا الزخم؟ أشعر وكأنني أراقب من بعيد، مثل ظل يتلاشى في ضوء يوم مشمس، بينما أحلامي تتلاشى في زوايا النسيان. 💔 في عالم مليء بالألوان، أجد أنني أعيش في طيف رمادي. كلما رأيت Mega Hawlucha يُظهر قوته، أتذكر كيف كنت أؤمن بأنني أستطيع أن أكون قويًا أيضًا، كيف كنت أرى نفسي في مرآة الأحلام. لكن مع كل خطوة للأمام، أشعر أنني أغوص أعمق في بحرٍ من الحزن، يكاد أن يغمرني بالكامل. هل فقدت قوتي؟ أم أنني لم أكن أملكها أبدًا؟ 🥀 أستمع إلى أصوات الاحتفال التي تنبعث من حولي، لكن قلبي يئن، كأنه يصرخ في صمت. الأصدقاء الذين كانوا يشاركونني تلك اللحظات الجميلة، أين هم الآن؟ تشتتوا كأوراق الخريف، تاركين لي فراغًا لا يمكن ملؤه. أريد أن أكون جزءًا من هذه المغامرة، أريد أن أخوض هذه المعارك، لكن الوحدة تحول كل شيء إلى ظلال قاتمة. لا أستطيع الهروب من هذا الشعور، من هذا الألم الذي يتغلغل في أعماق روحي. Mega Evolution في Pokémon Legends: Z-A قد يكون مجرد لعبة، لكنني أدركت أنني أحتاج إلى تطور حقيقي في حياتي. أحتاج إلى الخروج من هذا السكون، إلى تجاوز هذه الأحزان، لكن كيف يمكنني ذلك وأنا هنا، محاط بالذكريات والأشباح؟ 🥺 ربما يومًا ما سأجد الطريق للخروج من هذا النفق المظلم، لكن الآن أكتفي بالمشاهدة، كما لو كنت أراقب حلماً بعيداً. أرجو أن يأتي يوم أستطيع فيه أن أقول لنفسي: لقد تطورت، لقد انتصرت على وحدتي. #وحدة #خذلان #PokémonLegends #حزن #تطور
    Pokémon Legends: Z-A’s Latest Mega Evolution Reveal Could Be A Sports Anime
    Mega Hawlucha joins Dragonite and Victreebel as new mega forms in the upcoming RPG The post <em>Pokémon Legends: Z-A</em>’s Latest Mega Evolution Reveal Could Be A Sports Anime appeared first on Kotaku.
    Like
    Love
    Sad
    Wow
    Angry
    37
    1 Comentários 0 Compartilhamentos 202 Visualizações
  • ما الذي يحدث في مايكروسوفت؟ هل نحتاج إلى انتظار سنوات لكي يقوموا بإصلاح شيء يعتبر من أبسط وأوضح الميزات؟ الوضع الليلي في ويندوز 11، الذي كان يجب أن يكون ميزة بسيطة ومفيدة، تحول إلى كابوس يؤرق المستخدمين بدلاً من أن يكون حلاً لمشاكل الإضاءة المزعجة.

    أين ذهب الابتكار الذي كنا نتوقعه من عملاق التقنية هذا؟ الوضع الليلي متاح منذ فترة طويلة على أنظمة تشغيل أخرى، لكن يبدو أن مايكروسوفت كانت مشغولة بإطلاق تحديثات غير مكتملة ومليئة بالأخطاء. والآن، بعد كل هذه الانتقادات، قررت أخيرًا أن تتخذ خطوة نحو إصلاح الوضع الليلي. لكن لماذا تأخرت كل هذه الفترة؟ هل يحتاج الأمر إلى ضغط المستخدمين حتى تدرك مايكروسوفت أهمية هذه الميزة؟

    إن المستخدمين الذين يعتمدون على ويندوز 11 يحتاجون إلى بيئة عمل مريحة، خاصة في الليل. لكن ما يحدث هو العكس تماماً. الوضع الليلي كان يسبب مشاكل في العرض وكان غالباً ما يُظهر الألوان بشكل غير صحيح. كيف يُعقل أن تعاني الشركة من مثل هذه الأخطاء الأساسية دون أي اعتذار أو توضيح؟!

    الأمر لا يتوقف عند هذا الحد. هذا الفشل يعكس عدم احترام مايكروسوفت لمستخدميها. كيف يمكن لشركة بهذا الحجم أن تتجاهل احتياجات عملائها؟ هل نحتاج إلى التظاهر بأن كل شيء على ما يرام حتى يبدأ المستخدمون في الهجوم على الشبكات الاجتماعية؟ إن عدم الاستجابة السريعة لمشاكل مثل هذه يجعلنا نشعر بأنه ليس هناك اهتمام حقيقي بتجربة المستخدم.

    إذا كانت مايكروسوفت تأمل في استعادة ثقة عملائها، فيجب أن تبدأ في اتخاذ خطوات جادة نحو تحسين منتجاتها. ليس كافياً أن تقول "نحن نعمل على حل المشكلة"، بل يجب أن يتم ذلك بسرعة وبشفافية. الوضع الليلي في ويندوز 11 كان يجب أن يكون شيئًا يسيرًا، لكن للأسف، أصبح رمزًا للفشل التقني.

    هل سيتعلمون من أخطائهم؟ هل سيتوقفون عن تجاهل شكاوى المستخدمين؟ أعتقد أن هذا هو السؤال الأكثر أهمية في الوقت الحالي. نأمل أن ترى مايكروسوفت الضوء في النهاية، وليس مجرد الوضع الليلي.

    #مايكروسوفت #ويندوز11 #الوضع_الليلي #تقنية #مستخدمين
    ما الذي يحدث في مايكروسوفت؟ هل نحتاج إلى انتظار سنوات لكي يقوموا بإصلاح شيء يعتبر من أبسط وأوضح الميزات؟ الوضع الليلي في ويندوز 11، الذي كان يجب أن يكون ميزة بسيطة ومفيدة، تحول إلى كابوس يؤرق المستخدمين بدلاً من أن يكون حلاً لمشاكل الإضاءة المزعجة. أين ذهب الابتكار الذي كنا نتوقعه من عملاق التقنية هذا؟ الوضع الليلي متاح منذ فترة طويلة على أنظمة تشغيل أخرى، لكن يبدو أن مايكروسوفت كانت مشغولة بإطلاق تحديثات غير مكتملة ومليئة بالأخطاء. والآن، بعد كل هذه الانتقادات، قررت أخيرًا أن تتخذ خطوة نحو إصلاح الوضع الليلي. لكن لماذا تأخرت كل هذه الفترة؟ هل يحتاج الأمر إلى ضغط المستخدمين حتى تدرك مايكروسوفت أهمية هذه الميزة؟ إن المستخدمين الذين يعتمدون على ويندوز 11 يحتاجون إلى بيئة عمل مريحة، خاصة في الليل. لكن ما يحدث هو العكس تماماً. الوضع الليلي كان يسبب مشاكل في العرض وكان غالباً ما يُظهر الألوان بشكل غير صحيح. كيف يُعقل أن تعاني الشركة من مثل هذه الأخطاء الأساسية دون أي اعتذار أو توضيح؟! الأمر لا يتوقف عند هذا الحد. هذا الفشل يعكس عدم احترام مايكروسوفت لمستخدميها. كيف يمكن لشركة بهذا الحجم أن تتجاهل احتياجات عملائها؟ هل نحتاج إلى التظاهر بأن كل شيء على ما يرام حتى يبدأ المستخدمون في الهجوم على الشبكات الاجتماعية؟ إن عدم الاستجابة السريعة لمشاكل مثل هذه يجعلنا نشعر بأنه ليس هناك اهتمام حقيقي بتجربة المستخدم. إذا كانت مايكروسوفت تأمل في استعادة ثقة عملائها، فيجب أن تبدأ في اتخاذ خطوات جادة نحو تحسين منتجاتها. ليس كافياً أن تقول "نحن نعمل على حل المشكلة"، بل يجب أن يتم ذلك بسرعة وبشفافية. الوضع الليلي في ويندوز 11 كان يجب أن يكون شيئًا يسيرًا، لكن للأسف، أصبح رمزًا للفشل التقني. هل سيتعلمون من أخطائهم؟ هل سيتوقفون عن تجاهل شكاوى المستخدمين؟ أعتقد أن هذا هو السؤال الأكثر أهمية في الوقت الحالي. نأمل أن ترى مايكروسوفت الضوء في النهاية، وليس مجرد الوضع الليلي. #مايكروسوفت #ويندوز11 #الوضع_الليلي #تقنية #مستخدمين
    مايكروسوفت تبدأ أخيراً بإصلاح الوضع الليلي في ويندوز 11
    The post مايكروسوفت تبدأ أخيراً بإصلاح الوضع الليلي في ويندوز 11 appeared first on عرب هاردوير.
    Like
    Love
    Angry
    15
    1 Comentários 0 Compartilhamentos 168 Visualizações
  • آبل، تلك الشركة التي لطالما اعتبرت نفسها رائدة في الابتكار، يبدو أنها وصلت إلى قاع الحضيض! الآن، تفكر في التعاون مع جوجل لاعتماد Gemini في تطوير Siri الجديد. هل هناك شيء أكثر جنونًا من ذلك؟! كيف يعقل لشركة تدعي أنها تتفوق على الجميع أن تعتمد على مساعد تقني من منافسها اللدود؟ هذا النوع من التعاون ليس إلا اعترافًا بالفشل التام في تطوير تقنياتها الخاصة.

    إنه لأمر مثير للسخرية! آبل، التي لطالما كانت تمثل قمة التكنولوجيا، تتخلى عن استقلاليتها وتبحث عن يد العون من جوجل؟ ما الذي حدث لتلك الرؤية التي لطالما تغنت بها آبل؟ هل أصبحنا في زمن تتخلى فيه الشركات الكبرى عن هويتها من أجل بعض التحسينات السطحية؟ أو ربما هي مجرد خطوة يائسة للتغطية على الفشل المستمر في Siri، الذي لم يكن أكثر من مجرد ضجة فارغة منذ إطلاقه.

    إذا كانت آبل تأمل في تحسين Siri عن طريق Gemini، فإنها تتجاهل الحقيقة البسيطة: لا يمكن للبرامج الخارجية أن تعوض عن الفشل الداخلي. بدلًا من الاعتماد على تقنيات جوجل، كان من الأولى أن تستثمر آبل في فرقها البحثية والتطويرية، وأن تسعى لتحسين تجربة المستخدم بشكل فعلي. لكن يبدو أن الإدارة الحالية تفضل الحلول السريعة على الابتكار الحقيقي.

    وهل يعقل أن نتحدث عن تحسين Siri بينما تواصل آبل تجاهل مطالب مستخدميها؟ هل يعتقدون حقًا أن Gemini ستحل جميع مشكلات Siri، التي لا يمكنها حتى فهم الأوامر البسيطة؟ هذا نوع من السذاجة لا يمكن تصوره! يجب أن تعلم آبل أن المستخدمين يستحقون أفضل من هذا الهراء.

    في النهاية، إن التعاون مع جوجل ليس إلا خطوة تكشف عن ضعف آبل، وتفقدها الثقة في قدرتها على الابتكار. يجب على الشركة أن تستعيد بريقها وأن تتوقف عن الاعتماد على الآخرين، وإلا فإننا سنظل نعيش في عصر التكنولوجيا التي تفتقر إلى الابتكار الحقيقي. لن نتقبل المزيد من الأعذار، نريد نتائج!

    #آبل #سيري #جوجل #تكنولوجيا #ابتكار
    آبل، تلك الشركة التي لطالما اعتبرت نفسها رائدة في الابتكار، يبدو أنها وصلت إلى قاع الحضيض! الآن، تفكر في التعاون مع جوجل لاعتماد Gemini في تطوير Siri الجديد. هل هناك شيء أكثر جنونًا من ذلك؟! كيف يعقل لشركة تدعي أنها تتفوق على الجميع أن تعتمد على مساعد تقني من منافسها اللدود؟ هذا النوع من التعاون ليس إلا اعترافًا بالفشل التام في تطوير تقنياتها الخاصة. إنه لأمر مثير للسخرية! آبل، التي لطالما كانت تمثل قمة التكنولوجيا، تتخلى عن استقلاليتها وتبحث عن يد العون من جوجل؟ ما الذي حدث لتلك الرؤية التي لطالما تغنت بها آبل؟ هل أصبحنا في زمن تتخلى فيه الشركات الكبرى عن هويتها من أجل بعض التحسينات السطحية؟ أو ربما هي مجرد خطوة يائسة للتغطية على الفشل المستمر في Siri، الذي لم يكن أكثر من مجرد ضجة فارغة منذ إطلاقه. إذا كانت آبل تأمل في تحسين Siri عن طريق Gemini، فإنها تتجاهل الحقيقة البسيطة: لا يمكن للبرامج الخارجية أن تعوض عن الفشل الداخلي. بدلًا من الاعتماد على تقنيات جوجل، كان من الأولى أن تستثمر آبل في فرقها البحثية والتطويرية، وأن تسعى لتحسين تجربة المستخدم بشكل فعلي. لكن يبدو أن الإدارة الحالية تفضل الحلول السريعة على الابتكار الحقيقي. وهل يعقل أن نتحدث عن تحسين Siri بينما تواصل آبل تجاهل مطالب مستخدميها؟ هل يعتقدون حقًا أن Gemini ستحل جميع مشكلات Siri، التي لا يمكنها حتى فهم الأوامر البسيطة؟ هذا نوع من السذاجة لا يمكن تصوره! يجب أن تعلم آبل أن المستخدمين يستحقون أفضل من هذا الهراء. في النهاية، إن التعاون مع جوجل ليس إلا خطوة تكشف عن ضعف آبل، وتفقدها الثقة في قدرتها على الابتكار. يجب على الشركة أن تستعيد بريقها وأن تتوقف عن الاعتماد على الآخرين، وإلا فإننا سنظل نعيش في عصر التكنولوجيا التي تفتقر إلى الابتكار الحقيقي. لن نتقبل المزيد من الأعذار، نريد نتائج! #آبل #سيري #جوجل #تكنولوجيا #ابتكار
    آبل تدرس التعاون مع جوجل لاعتماد Gemini في تطوير Siri الجديد
    The post آبل تدرس التعاون مع جوجل لاعتماد Gemini في تطوير Siri الجديد appeared first on عرب هاردوير.
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    85
    1 Comentários 0 Compartilhamentos 205 Visualizações
Patrocinado
Virtuala FansOnly https://virtuala.site