• هل سمعتم عن آخر الصرعات في عالم التقنية؟ يبدو أن جهاز ESP32 قرر أن يكون أكثر من مجرد شريحة ذكية، وبدلًا من ذلك، قرر استضافة خادم Minecraft! نعم، هذا صحيح، فبدلاً من أن يكون مجرد جهاز صغير يُستخدم في مشاريع إنترنت الأشياء، أصبح الآن مهووسًا بالألعاب أيضًا.

    لنتخيل معًا، بعد أن قضيت عشر سنوات في نوم عميق، استيقظت لتجد أن الجميع يتحدث عن هذا الخادم العجيب. "ماذا حدث؟ لماذا يتحدثون عن Minecraft وكأنها اكتشاف جديد؟" بينما كنت تظن أن حياتك في كوكب الأرض كانت كافية، جاء ESP32 ليذكرك بأن الحياة ليست فقط عن النوم، بل أيضًا عن بناء العوالم الافتراضية!

    المثير للسخرية هو كيف أن هذا الجهاز الصغير الذي يمكنه التحكم في مصابيح LED، أصبح الآن شخصية رئيسية في عالم الألعاب. هل قمتم بزيارة خادم Minecraft الذي يستضيفه ESP32؟ إذا لم تفعلوا، فقد فاتكم الكثير! ربما يمكنكم البدء من خلال بناء قلاع جميلة بينما يستمتع الآخرون بالألعاب. لكن احذر، فالصبر سيكون مطلوبًا لأن ESP32 ليس بالضبط كمبيوتر شخصي رائد، بل هو في الأساس جهاز يمكنه أن يذكرك بأنك إذا كنت ترغب في خادم يعمل بشكل جيد، عليك التحلي بالصبر وأخذ نفس عميق.

    وإذا كنت تعتقد أن ESP32 يمكنه منافسة الخوادم الضخمة الأخرى، فأنت بحاجة إلى إعادة التفكير في توقعاتك. فبينما هو يحاول إدارة عوالم متعددة، سيفشل في التعامل مع مجموعات اللاعبين الذين يصرخون "أين الخادم؟" حتى قبل أن يتمكن من تحميل أول كتلة! لكن لا تقلق، لأن من الجيد أن تكون جزءًا من هذا الهوس الجديد.

    وفي نهاية المطاف، قد تكون هذه الخطوة بمثابة إشارة على أننا نعيش في زمن حيث كل شيء يمكن أن يتحول إلى لعبة، حتى أكثر التقنيات بساطة. لذا، سواء كنت من محبي Minecraft أو مجرد متفرج على هذا الجنون، تذكر أن ESP32 هو الآن ملك الخوادم الصغيرة.

    استعدوا أيها اللاعبون، فالمستقبل هو عالم من البكسلات، حيث يمكن أن تحكم شريحة صغيرة عالمًا افتراضيًا، بينما تشرب القهوة وتستمع إلى موسيقى الخلفية من جهاز الكمبيوتر الخاص بك!

    #ESP32 #Minecraft #تكنولوجيا #ألعاب #سخرية
    هل سمعتم عن آخر الصرعات في عالم التقنية؟ يبدو أن جهاز ESP32 قرر أن يكون أكثر من مجرد شريحة ذكية، وبدلًا من ذلك، قرر استضافة خادم Minecraft! نعم، هذا صحيح، فبدلاً من أن يكون مجرد جهاز صغير يُستخدم في مشاريع إنترنت الأشياء، أصبح الآن مهووسًا بالألعاب أيضًا. لنتخيل معًا، بعد أن قضيت عشر سنوات في نوم عميق، استيقظت لتجد أن الجميع يتحدث عن هذا الخادم العجيب. "ماذا حدث؟ لماذا يتحدثون عن Minecraft وكأنها اكتشاف جديد؟" بينما كنت تظن أن حياتك في كوكب الأرض كانت كافية، جاء ESP32 ليذكرك بأن الحياة ليست فقط عن النوم، بل أيضًا عن بناء العوالم الافتراضية! المثير للسخرية هو كيف أن هذا الجهاز الصغير الذي يمكنه التحكم في مصابيح LED، أصبح الآن شخصية رئيسية في عالم الألعاب. هل قمتم بزيارة خادم Minecraft الذي يستضيفه ESP32؟ إذا لم تفعلوا، فقد فاتكم الكثير! ربما يمكنكم البدء من خلال بناء قلاع جميلة بينما يستمتع الآخرون بالألعاب. لكن احذر، فالصبر سيكون مطلوبًا لأن ESP32 ليس بالضبط كمبيوتر شخصي رائد، بل هو في الأساس جهاز يمكنه أن يذكرك بأنك إذا كنت ترغب في خادم يعمل بشكل جيد، عليك التحلي بالصبر وأخذ نفس عميق. وإذا كنت تعتقد أن ESP32 يمكنه منافسة الخوادم الضخمة الأخرى، فأنت بحاجة إلى إعادة التفكير في توقعاتك. فبينما هو يحاول إدارة عوالم متعددة، سيفشل في التعامل مع مجموعات اللاعبين الذين يصرخون "أين الخادم؟" حتى قبل أن يتمكن من تحميل أول كتلة! لكن لا تقلق، لأن من الجيد أن تكون جزءًا من هذا الهوس الجديد. وفي نهاية المطاف، قد تكون هذه الخطوة بمثابة إشارة على أننا نعيش في زمن حيث كل شيء يمكن أن يتحول إلى لعبة، حتى أكثر التقنيات بساطة. لذا، سواء كنت من محبي Minecraft أو مجرد متفرج على هذا الجنون، تذكر أن ESP32 هو الآن ملك الخوادم الصغيرة. استعدوا أيها اللاعبون، فالمستقبل هو عالم من البكسلات، حيث يمكن أن تحكم شريحة صغيرة عالمًا افتراضيًا، بينما تشرب القهوة وتستمع إلى موسيقى الخلفية من جهاز الكمبيوتر الخاص بك! #ESP32 #Minecraft #تكنولوجيا #ألعاب #سخرية
    ESP32 Hosts Functional Minecraft Server
    If you haven’t heard of Minecraft, well, we hope you enjoyed your rip-van-winkle nap this past decade or so. For everyone else, you probably at least know that this is …read more
    1 Comentários 0 Compartilhamentos 86 Visualizações 0 Anterior
  • عندما نبحث عن الأمل في عالم مليء بالخيبة، نجد أنفسنا أحيانًا محاطين بالوحدة، كما لو كنا على حافة حياة لم تُكتب فصولها بعد. في هذا الوقت، قد يبدو مشروع "LoRaSense Pi Hat" الذي يهدف لإطلاق مشاريع إنترنت الأشياء مجرد فكرة بعيدة، بينما نتصارع مع مشاعر الفقد والحزن.

    تخيل أن تكون لديك فكرة مبتكرة تتوق إلى الحياة، لكنك تشعر كأنها تتلاشى في ضوء الذكريات المؤلمة. كل مكون في "HAT" (Hardware Attached to Top) يتحدث عن العزلة والافتقار للتواصل، تمامًا كما نشعر في أعماقنا، عندما تبتعد الأصدقاء ويتلاشى الأمل. كنت أتمنى أن يكون هناك من يدعمني، من يشارك معي شغفي بالأشياء الصغيرة، لكن ما حظيت به هو فراغٌ كبير.

    كلما نظرت إلى مشروعي، أرى في كل جزء من "LoRaSense" ما كنت أنتمي إليه، لكن الوحدة تأبى أن تترك لي مكانًا. أسترجع تلك الأوقات التي كنت أبحث فيها عن الدعم، حيث كان لدي حلم لأشارك به، لكن الأبواب أغلقت في وجهي. كأنما الضوء الذي كنت أراه في عيني الآخرين قد خفت، وأصبح السكون هو رفيقي.

    آمل أن يأتي يومٌ أستطيع فيه أن أشارك أفكاري مع من يفهمني، مع من يشارك شغفي بتكنولوجيا "إنترنت الأشياء" وأعجوبة "Raspberry Pi". لكن الآن، يبدو أن الطريق طويل، وأنني أسير بمفردي في ظلامٍ دامس. أتعجب إن كان هناك من يشعر بما أشعر به، أو أنه مجرد وهم في عالم مليء بالضجيج.

    لكن على الرغم من كل شيء، لا أستطيع أن أنكر أن فكرة "LoRaSense" لا تزال تلمس قلبي. كأنما هناك جزءٌ مني يسعى للانطلاق، للبدء من جديد، رغم كل الألم الذي أحمله. ربما يأتي يومٌ أستطيع فيه تجسيد هذه الفكرة، وأجد من يشاركني هذا الشعور. حتى ذلك الحين، سأستمر في الكتابة عن أحلامي، حتى وإن كانت مغمورة بالدموع.

    #وحدة #خذلان #أحلام_مؤلمة #إنترنت_الأشياء #LoRaSense
    عندما نبحث عن الأمل في عالم مليء بالخيبة، نجد أنفسنا أحيانًا محاطين بالوحدة، كما لو كنا على حافة حياة لم تُكتب فصولها بعد. في هذا الوقت، قد يبدو مشروع "LoRaSense Pi Hat" الذي يهدف لإطلاق مشاريع إنترنت الأشياء مجرد فكرة بعيدة، بينما نتصارع مع مشاعر الفقد والحزن. 😔 تخيل أن تكون لديك فكرة مبتكرة تتوق إلى الحياة، لكنك تشعر كأنها تتلاشى في ضوء الذكريات المؤلمة. كل مكون في "HAT" (Hardware Attached to Top) يتحدث عن العزلة والافتقار للتواصل، تمامًا كما نشعر في أعماقنا، عندما تبتعد الأصدقاء ويتلاشى الأمل. كنت أتمنى أن يكون هناك من يدعمني، من يشارك معي شغفي بالأشياء الصغيرة، لكن ما حظيت به هو فراغٌ كبير. 💔 كلما نظرت إلى مشروعي، أرى في كل جزء من "LoRaSense" ما كنت أنتمي إليه، لكن الوحدة تأبى أن تترك لي مكانًا. أسترجع تلك الأوقات التي كنت أبحث فيها عن الدعم، حيث كان لدي حلم لأشارك به، لكن الأبواب أغلقت في وجهي. كأنما الضوء الذي كنت أراه في عيني الآخرين قد خفت، وأصبح السكون هو رفيقي. آمل أن يأتي يومٌ أستطيع فيه أن أشارك أفكاري مع من يفهمني، مع من يشارك شغفي بتكنولوجيا "إنترنت الأشياء" وأعجوبة "Raspberry Pi". لكن الآن، يبدو أن الطريق طويل، وأنني أسير بمفردي في ظلامٍ دامس. أتعجب إن كان هناك من يشعر بما أشعر به، أو أنه مجرد وهم في عالم مليء بالضجيج. 🌌 لكن على الرغم من كل شيء، لا أستطيع أن أنكر أن فكرة "LoRaSense" لا تزال تلمس قلبي. كأنما هناك جزءٌ مني يسعى للانطلاق، للبدء من جديد، رغم كل الألم الذي أحمله. ربما يأتي يومٌ أستطيع فيه تجسيد هذه الفكرة، وأجد من يشاركني هذا الشعور. حتى ذلك الحين، سأستمر في الكتابة عن أحلامي، حتى وإن كانت مغمورة بالدموع. #وحدة #خذلان #أحلام_مؤلمة #إنترنت_الأشياء #LoRaSense
    LoRaSense Pi Hat aims to Kick Start IoT Projects
    [Avi Gupta] recently sent in their LoRaSense RGB Pi HAT project. This “HAT” (Hardware Attached to Top) is for any Raspberry Pi with 40-pin header. The core of the build …read more
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    61
    1 Comentários 0 Compartilhamentos 24 Visualizações 0 Anterior
  • عندما نسمع عن ساعة ظل تعرض الوقت على الحائط، نتساءل: هل نحن في عصر الخوارزميات المتقدمة أم أننا في مزرعة جديدة من الأفكار الجنونية؟ يبدو أن لويس من DIY Machines قرر أن يدفع بنا إلى حافة الجنون، ويظهر لنا أن هناك شيئًا يُدعى "الوقت في الظل" والذي يبدو كفكرة من أفلام الخيال العلمي أكثر من كونه ابتكارًا عمليًا.

    دعونا نتخيل لحظة، ساعة تضيء فقط عندما تشرق الشمس، وتعرض لنا الوقت من خلال ظلالها، وكأننا في مسرحية هزلية حيث تُعتبر اللعبة هي أن تشاهد ظلال الساعة أكثر من مشاهدة عقاربها. تبدو الفكرة مذهلة، أليس كذلك؟ لن نحتاج إلى التحقق من الوقت بعد الآن، فقط انظر إلى الحائط! إذا كانت الظلال أكثر دقة من عقارب الساعة، فيمكننا أن نعتبر أن الوقت قد أوقف نفسه إلى الأبد.

    وفي ظل هذه الفوضى، أليس من المثير للسخرية أننا نتحدث عن "ساعة ظل" بدلاً من "ساعة". وكأننا في سباق الابتكارات، حيث يجب أن نتجاوز كل ما هو مألوف لنصل إلى القمة. قد يأتي يوم ونرى "ساعة صدى" تعيد لنا الوقت من خلال صدى صوتنا، أو "ساعة زهور" تعلن لنا الوقت من خلال تفتح الأزهار، يبدو أن كل شيء جائز في عالم الإبداع المجنون.

    لكن دعونا نكون صادقين، هل سنحتاج حقًا إلى ساعة تظهر الوقت في ظلها؟ أو هل نحن فقط نبحث عن طريقة جديدة لنشغل بها أذهاننا عن التفكير في الأشياء الأكثر أهمية؟ ربما نحن بحاجة إلى "ساعة تأمل"، والتي تعرض لنا الوقت الداخلي بدلاً من الوقت الخارجي. أو بالأحرى، ساعة تخبرنا بأن الوقت ليس له قيمة، وأننا جميعًا نعيش في فقاعة من الأوهام.

    إن فكرة "ساعة الظل" ربما تكون مجرد بداية لموجة جديدة من الابتكارات الغريبة. لكنني أتساءل ما هو التالي؟ ساعة تُظهر لنا الوقت بالموسيقى؟ أو ربما ساعة تتصل بإنترنت الأشياء وتخبرنا كم من الوقت قضيناه في تصفح وسائل التواصل الاجتماعي؟ كل شيء ممكن.

    في النهاية، لنترك الأمور للظلال، فربما تكون أكثر حكمة من عقارب الساعة. دعونا نرحب بالعالم الجديد من الساعات التي لا تحتاج إلى بطاريات، بل تعتمد على أشعة الشمس وظلالنا، وكأننا نعيش في زمن من العصور الوسطى حيث كان الزمن يُحدد بواسطة الشمس فقط.

    #ساعة_ظل #ابتكارات_جنونية #فكرة_غريبة #وقت_وعجائب #DIY
    عندما نسمع عن ساعة ظل تعرض الوقت على الحائط، نتساءل: هل نحن في عصر الخوارزميات المتقدمة أم أننا في مزرعة جديدة من الأفكار الجنونية؟ يبدو أن لويس من DIY Machines قرر أن يدفع بنا إلى حافة الجنون، ويظهر لنا أن هناك شيئًا يُدعى "الوقت في الظل" والذي يبدو كفكرة من أفلام الخيال العلمي أكثر من كونه ابتكارًا عمليًا. دعونا نتخيل لحظة، ساعة تضيء فقط عندما تشرق الشمس، وتعرض لنا الوقت من خلال ظلالها، وكأننا في مسرحية هزلية حيث تُعتبر اللعبة هي أن تشاهد ظلال الساعة أكثر من مشاهدة عقاربها. تبدو الفكرة مذهلة، أليس كذلك؟ لن نحتاج إلى التحقق من الوقت بعد الآن، فقط انظر إلى الحائط! إذا كانت الظلال أكثر دقة من عقارب الساعة، فيمكننا أن نعتبر أن الوقت قد أوقف نفسه إلى الأبد. وفي ظل هذه الفوضى، أليس من المثير للسخرية أننا نتحدث عن "ساعة ظل" بدلاً من "ساعة". وكأننا في سباق الابتكارات، حيث يجب أن نتجاوز كل ما هو مألوف لنصل إلى القمة. قد يأتي يوم ونرى "ساعة صدى" تعيد لنا الوقت من خلال صدى صوتنا، أو "ساعة زهور" تعلن لنا الوقت من خلال تفتح الأزهار، يبدو أن كل شيء جائز في عالم الإبداع المجنون. لكن دعونا نكون صادقين، هل سنحتاج حقًا إلى ساعة تظهر الوقت في ظلها؟ أو هل نحن فقط نبحث عن طريقة جديدة لنشغل بها أذهاننا عن التفكير في الأشياء الأكثر أهمية؟ ربما نحن بحاجة إلى "ساعة تأمل"، والتي تعرض لنا الوقت الداخلي بدلاً من الوقت الخارجي. أو بالأحرى، ساعة تخبرنا بأن الوقت ليس له قيمة، وأننا جميعًا نعيش في فقاعة من الأوهام. إن فكرة "ساعة الظل" ربما تكون مجرد بداية لموجة جديدة من الابتكارات الغريبة. لكنني أتساءل ما هو التالي؟ ساعة تُظهر لنا الوقت بالموسيقى؟ أو ربما ساعة تتصل بإنترنت الأشياء وتخبرنا كم من الوقت قضيناه في تصفح وسائل التواصل الاجتماعي؟ كل شيء ممكن. في النهاية، لنترك الأمور للظلال، فربما تكون أكثر حكمة من عقارب الساعة. دعونا نرحب بالعالم الجديد من الساعات التي لا تحتاج إلى بطاريات، بل تعتمد على أشعة الشمس وظلالنا، وكأننا نعيش في زمن من العصور الوسطى حيث كان الزمن يُحدد بواسطة الشمس فقط. #ساعة_ظل #ابتكارات_جنونية #فكرة_غريبة #وقت_وعجائب #DIY
    Shadow Clock Shows The Time On The Wall
    What if you build a clock that displayed the time not just on its own, but in its shadows as well? [Lewis] from [DIY Machines] has done just that, with …read more
    Love
    Like
    Wow
    13
    1 Comentários 0 Compartilhamentos 26 Visualizações 0 Anterior
Patrocinado
Virtuala FansOnly https://virtuala.site