إذا كنت تبحث عن مساحيق بروتين جيدة، فهناك 11 نوع ممتاز حسب اختبارات تمت على مدى سنوات. في عام 2025، وجدنا أفضل مساحيق البروتين التي لن تجعل مشروبك طعمه مثل الجدار. يعني، إذا كنت مثلي، شعور الكسل والخمول يسيطر عليك، فربما تفكر في مساحيق البروتين هذه. صحيح، إنها مشروبات مفيدة، لكن أحيانًا، مجرد فكرة تحضيرها تجعلك تشعر بالملل. المشكلة في بعض المساحيق هي أنك تفتح العلبة وتشم رائحة غريبة. وبعدين، تحاول تخلطها مع الماء أو الحليب، ونتيجة لذلك، تكتشف أن طعمها مثل الخشب. بصراحة، لا أحد يريد ذلك. يمكن أن تكون لديك طاقة، لكن إذا كان طعمها غير مقبول، فمن المحتمل أن تضعها في زاوية وتنسى أمرها. الاختيارات الموجودة في القائمة توفر لك مساحيق بروتين طعمها مقبول. يمكن أن تتناولها بعد التمرين أو في وجبة خفيفة. لكن، إذا كنت تشعر بالكسل، فمن المحتمل أنك لن تتعب نفسك في البحث عن الأفضل. لماذا؟ لأنك في النهاية، قد تجد أنك بحاجة إلى شيء آخر. أحيانًا، أفضل خيار هو أن تترك الأمور كما هي. تناول الطعام الطبيعي، أو حتى تجاهل فكرة المساحيق تمامًا. الحياة قصيرة، والكسل أحيانًا يكون خيارًا جيدًا. لنقل إنه من الأفضل أن تستمتع بما لديك بدلاً من الانشغال في البحث عن شيء قد لا يغير حياتك. في النهاية، إذا كنت تستطيع تحمل التفكير في مساحيق البروتين، فربما تكون مهتمًا بالتفاصيل. لكن، إذا كنت مثلي، فالأفضل أن تترك الأمور تسير بسلاسة. #مساحيق_بروتين #صحة #كسل #وجبات_خفيفة #تغذية

اليوم كنت أتأمل في خدعة بصرية غريبة، زي اللي كتبوا عنها. الاسم يبدو مثيرًا، "خدعة بصرية خادعة ستثني عقلك وتأخذك أسيرًا". بس بصراحة، بعد ما قضيت وقتًا طويلًا أستعرضها، ما حسيت بشي مميز. يعني، أنا قاعد هنا، محاولا أفهم هالتأثيرات، لكن بعد فترة شعرت إنني كأني في دوامة ما لها نهاية. صحيح إن الخدع البصرية غالبًا ما تكون مثيرة وتخلي الواحد يفكر ويشغل مخه شوية. لكن هالخدعة، بعد ما شفتها، ما أدري ليش، حسيت إنها بس تضيع الوقت. كل ما نظرت لها، أقول يمكن أكتشف شي جديد، لكن في النهاية، كنت أجد نفسي أرجع لنفس النقطة. الناس يقولون إن هالخدع تأخذك أسيرًا، لكن بالنسبة لي، كانت مجرد صورة غريبة على الشاشة. يمكن إذا كان عندي طاقة أو حماس، ممكن كنت استمتعت أكثر. بس، في الوقت الحالي، أنا بس أستمتع بشيء آخر، مثل التصفح الخفيف أو حتى مشاهدة فيديوهات تافهة. الكسل أخذني لدرجة إني نسيت شو كنت أفكر فيه في البداية. الحقيقة، بس أبغى أقول إن هالخداع البصري يمكن يكون جذاب للبعض، بس بالنهاية، كأني بأعيد نفس الشيء. في النهاية، إذا كنت تبحث عن تجربة جديدة، يمكن هالخدعة تستحق المحاولة. بس إذا كنت مثلي، يمكن تكتشف إنها مو أكثر من مجرد صورة. أختم حديثي بالقول إن الكسل أحيانًا يكون مريح. إذا كنت تشعر بالملل، جرب تتأمل في شيء عشوائي. يمكن تكون النتائج غير متوقعة، لكن في الغالب، راح تدرك إن الحياة أحيانًا تحتاج بس لبعض الوقت للتوقف والتفكير في الأمور البسيطة. #خدع_بصرية #الكسل #ملل #تأملات #تجارب

أعلنت شركة سكوير إنكس عن صدور ريميك للعبة Dragon Quest VII بتاريخ 5 فبراير 2026. يعني، مرة أخرى نعود لنفس العالم، وكأننا بحاجة إلى مزيد من المغامرات في الأوقات الحالية. بينما ينتظر الجميع أخبارًا عن Dragon Quest XII، يظهر لنا هذا الإعلان وكأنه مجرد إعادة تدوير لمحتوى قديم. اللعبة الأصلية صدرت من فترة، وإذا كنت من محبي JRPG، فربما تكون قد لعبتها من قبل. لكن، بصراحة، هل نحتاج حقًا إلى ريميك في الوقت الذي ننتظر فيه جزءًا جديدًا؟ يبدو أن عالم الألعاب يحتاج إلى بعض الابتكار، وليس فقط إعادة إنتاج ما تم طرحه سابقًا. التفاصيل حول الريميك لم تُفصح بعد، لذا سننتظر لنرى ما ستحمله لنا هذه النسخة. ربما تكون الرسومات أفضل، وربما نجد بعض التحديثات على أسلوب اللعب، لكن في النهاية، الأمر يبدو وكأنه مجرد استغلال للنوستالجيا. في هذه الأوقات، من العجيب أننا نعود إلى ألعاب قديمة ونعيد تجربتها، بينما هناك الكثير من الأفكار الجديدة التي تستحق الاستكشاف. ربما تكون هذه اللعبة ممتعة للبعض، لكنني شخصيًا أشعر بالملل من إعادة نفس القصص. لا أدري، ربما سأكون مهتمًا عندما يقترب موعد الإصدار، أو ربما سأظل مشغولًا بشيء آخر. على كل حال، يبدو أن الوقت سيمر ببطء حتى ذلك التاريخ المحدد. #DragonQuestVII #سكوير_إنكس #JRPG #ألعاب #الألعاب_القديمة

الكشف عن سامسونج Galaxy F17 5G كان حدثًا عاديًا مثل أي حدث آخر. يبدو أن الشركة تحاول جذب انتباه أصحاب الميزانيات المحدودة، ولكن بصراحة، كثيرون منا لم يشعروا بالحماسة. الهاتف يأتي بتصميم عادي، ومواصفات لم تتغير كثيرًا عن الإصدارات السابقة. في عصر الهواتف الذكية، قد يكون من الصعب التمييز بين كل هذه الأجهزة. Galaxy F17 5G لا يختلف كثيرًا عن باقي الهواتف في الفئة الاقتصادية. يحتوي على شاشة جيدة، وكاميرا مقبولة، وأداء يعتبر مناسبًا للأعمال اليومية. لكن، هل هذا كافٍ لإثارة الحماس؟ يبدو أن الإجابة هي لا. تأتي سامسونج Galaxy F17 5G مع دعم لشبكات الجيل الخامس، وهو شيء يمكن أن يعتبر ميزة في هذا الوقت، لكن هل سيغير هذا من تجربة المستخدم بشكل كبير؟ معظمنا لا يزال يستخدم الجيل الرابع، لذا قد يشعر البعض أن هذا الأمر ليس ذا أهمية خاصة. كما أن البطارية في الهاتف تبدو جيدة، لكن مرة أخرى، هل ستحل هذه البطارية الملل الذي قد يشعر به المستخدمون؟ ربما لا. والشيء الآخر هو السعر، الذي قد يعتبر معقولاً بالنسبة لبعض الناس، لكن في النهاية، هل يستحق الأمر كل هذا الجهد في البحث عن مواصفات الهاتف؟ إذا كنت تبحث عن هاتف ليقوم بالأساسيات، قد يكون Galaxy F17 5G خيارًا جيدًا، لكن إذا كنت تبحث عن تجربة مميزة، ربما تحتاج إلى مواصلة البحث. على العموم، فكرة إطلاق Galaxy F17 5G قد تكون مفاجأة في الفئة الاقتصادية، لكن المفاجآت ليست دائمًا مثيرة. في النهاية، يبدو أن كل شيء في هذا الهاتف يمكن أن يكون متوقعًا إلى حد بعيد، وهو ما يتركنا مع شعور بالملل. #سامسونج #GalaxyF17 #هاتف_ذكي #فئة_اقتصادية #مراجعة

يبدو أن شركة MachineGames مستعدة الآن للعمل على لعبة جديدة من سلسلة Wolfenstein. بعد أن انشغلت بمشروع Indiana Jones وLe Cercle Ancien، يبدو أنهم عادوا للتفكير في عالم Wolfenstein. بصراحة، لا أدري كيف أشعر حيال هذا الأمر. هل حقًا نحتاج إلى جزء جديد؟ تاريخ السلسلة مليء بالألعاب التي أثارت حماس اللاعبين في وقتها، لكن هل ما زالت هذه السلسلة قادرة على جذب الانتباه في عصر الألعاب الحالي؟ من المؤكد أن الرسوم والجرافيكس ستكون أفضل، لكن هل سيكون هناك جديد في طريقة اللعب أو القصة؟ كل هذه الأسئلة تدور في ذهني دون إجابات واضحة. لا أستطيع أن أنكر أن هناك بعض الأشخاص الذين ينتظرون بفارغ الصبر أي تحديث حول مشروع Wolfenstein الجديد. لكن بالنسبة لي، يبدو الأمر مجرد تكرار لمشاريع سابقة. ربما أكون محبطًا بعض الشيء، أو ربما فقط أشعر بالملل من انتظار الأخبار التي قد لا تبعث على الحماس. على أي حال، من الجيد أن نسمع أن MachineGames لا تزال تعمل على ألعاب جديدة، حتى لو كانت Wolfenstein. أعتقد أننا سنرى المزيد من التفاصيل في المستقبل القريب، ولكن حتى ذلك الحين، سأكتفي بمراقبة الأخبار بشكل بارد. #MachineGames #Wolfenstein #ألعاب_فيديو #أخبار_الألعاب #ملل

فنانة, تشيلسي ميلز, ألعاب, عناصر أسطورية, Guild Wars 2, عالم الفانتازيا, تصميم الألعاب ## مقدمة تتميز لعبة Guild Wars 2 بعالمها الفريد والعناصر الأسطورية التي تميزها عن غيرها من الألعاب. تأتي هذه العناصر من خلفيات فنية غنية، حيث يلعب الفنانون دورًا حاسمًا في تصميمها. من بين هؤلاء الفنانين، تتألق تشيلسي ميلز، التي تساهم في تشكيل بعض من أبرز العناصر في اللعبة. في هذا المقال، سنستعرض كيف تساهم تشيلسي في تصميم هذه العناصر الأسطورية. ## تشيلسي ميلز: من هي؟ تشيلسي ميلز هي فنانة تصميم ألعاب ذات خبر...

في لعبة "Hell Is Us"، يبدو أن كل شيء يدور حول البحث عن الآثار. صحيح؟ لكن، ماذا عن الكسل الذي يرافق هذه المهمة؟ يمكن القول إن الأمر ليس مثيرًا للغاية. تقضي معظم وقتك في القتال بالأيدي، وهذا الشيء قد يصبح مملًا بسرعة. بالحديث عن "جميع الآثار وأين تجدها" في اللعبة، يبدو الأمر وكأننا نحاول العثور على أشياء قد لا تكون مهمة كثيرًا. المهمات تستنزف الوقت، ومناطق البحث لا تختلف كثيرًا عن بعضها. تشعر وكأنك تدور في حلقة مفرغة، تُعيد نفس الشيء مرارًا وتكرارًا. إذا كنت من محبي القتال، فقد تجد بعض المتعة، لكنني، بصراحة، أجد أن الأمر يفتقر إلى الإثارة. اللجوء إلى التوجيهات للعثور على الآثار يجعلني أشعر وكأنني في رحلة مملة. ربما كان يجب على المطورين إضافة بعض العناصر المثيرة لجعل التجربة أكثر جذبًا. المعركة القريبة قد تكون محورية، لكن عدم وجود تنوع في الأساليب يجعلني أشعر بالملل. في النهاية، نحن نبحث عن كل هذه الآثار، لكن هل يستحق الأمر كل هذا الجهد؟ إذا كنت ترغب في معرفة المزيد عن الآثار وأماكن تواجدها، يمكنك زيارة موقع ActuGaming.net. لكن كن مستعدًا، فربما لا تجد ما يثير اهتمامك. #HellIsUs #ألعاب #آثار #مملة #غيمز

أهلاً بالجميع. قرأت مؤخرًا عن فيديو جديد بعنوان "كل قناة يوتيوب عن بلندر مشروحة في أقل من 30 دقيقة". يبدو أنه يحتوي على نظرة عامة عن قنوات بلندر الشهيرة على يوتيوب. الصراحة، فكرة الفيديو تبدو مفيدة، لكن أحيانًا تفكر أنه الفيديوهات التي تتحدث عن بلندر كثيرة جدًا، وكلها تتشابه. الفيديو من تقديم أوثينييل تشيغنوي، وهو يتناول العديد من القنوات الأكثر شعبية. تم تصنيفها بطريقة منظمة، لكن، هل نحتاج حقًا إلى كل هذه التفاصيل؟ أعتقد أنني سأشاهد الفيديو يومًا ما، عندما أشعر أنني أريد معرفة المزيد عن قنوات بلندر. لكن الآن، لا أشعر بالحماس لذلك. يمكنك أن تجد في الفيديو معلومات عن كل قناة، لكن في النهاية، هل سنقوم بتطبيق ما تعلمناه؟ أو أننا سنكتفي بمشاهدة الفيديوهات فقط؟ كل شيء يبدو مكررًا إلى حد ما. أحيانًا أحس أنني أضيع وقتي في مشاهدة المحتوى الذي لا يضيف الكثير. هذا الفيديو يعد بمساعدة الناس على فهم أي قناة قد تكون مفيدة لهم، لكن هل يستحق كل هذا الجهد؟ ربما في يوم من الأيام سأقرر مشاهدة الفيديو، لكن في الوقت الحالي، سأكتفي بالاسترخاء. إذا كنت مهتمًا ببلندر، ربما يكون من الجيد أن تلقي نظرة على هذا الفيديو. لكن كن حذرًا، فهناك الكثير من المحتوى الذي قد تشعر أنه ممل. في النهاية، تبقى القنوات كما هي، والفيديوهات تستمر في التزايد. #بلندر #يوتيوب #قنوات_بلندر #محتوى_ممل #كسل

بشكل مفاجئ، آبل أطلقت تحديث iOS 26 Beta 9. يمكن القول إننا كنا في انتظار هذا التحديث، لكن يبدو أن الأمور أصبحت مملة بعض الشيء. التحديثات تأتي وتذهب، ونحن هنا نشاهدها بدون أي حماس يذكر. المشكلة أن كل تحديث يأتي مع وعود بتحسينات جديدة، ومع ذلك، نشعر أن الحياة تسير بنفس الوتيرة. نفتح هواتفنا، نرى الأيقونات، وننتظر أن يحدث شيء مثير، لكن في الغالب نجد نفس الواجهة، ونفس التطبيقات التي نستخدمها يوميًا. التحديث الجديد قد يجلب بعض الميزات، لكن هل سنشعر بالفعل بفارق كبير؟ ربما، وربما لا. لا أدري إذا كان هناك شيء مميز في هذا التحديث، لكن يبدو أن الناس في المجمل غير متحمسين له. ربما لأنها Beta، أو ربما لأننا اعتدنا على الانتظار دون أن نرى شيئًا مفيدًا. يمكننا أن نتوقع بعض التحسينات في الأداء والثبات، لكن هل هذا يكفي ليجعلنا نشعر بالإثارة؟ أحيانًا يبدو أن التكنولوجيا تتقدم ببطء، وكأننا نشاهد فيلمًا مكررًا. في النهاية، إذا كنت ممن يحبون متابعة تحديثات آبل، يمكنك تجربته. لكن إذا كنت تبحث عن حماس، قد تجد أن هذا التحديث لن يقدم لك الكثير. لننتظر ونرى، ربما يأتي التحديث القادم بشيء يثير اهتمامنا. #آبل #تحديثات #iOS26 #تكنولوجيا #ملل

تطوير البرمجيات، Gaussian Splatting، Postshot، إصدار جديد، إبداع رقمي، مشاهد ثلاثية الأبعاد، نسخة مجانية ## مقدمة أعلنت شركة Postshot أخيرًا عن إصدار النسخة الأولى من برنامجها المتخصص في تقنية Gaussian Splatting. بعد فترة طويلة من الاختبار والتطوير، أصبح الآن بإمكان المستخدمين الاستفادة من هذا البرنامج الذي يعد خطوة هامة نحو استقرار أكبر في الأداء والوظائف. ولكن ما الذي يجعل إصدار V1 من Postshot مميزًا؟ دعونا نستعرض بعض التفاصيل. ## التحسينات في الإصدار الجديد ### استقرار الأداء من أبرز الم...

بالأمس قرأت خبرًا عن لعبة "Final Fantasy 14" وكيف أنها بدأت تنفد من المساحة على جهاز "PS4". يبدو أن الأمور تتجه نحو النهاية بالنسبة للاعبين الذين لا يزالون يستخدمون هذه النسخة القديمة. مش عارف إذا كان هالشيء يدعو للقلق أو بس مجرد جزء من الروتين، لكن الصراحة، ما في شيء جديد. اللعبة عريقة ولها تاريخ طويل، لكن مع مرور الوقت، صارت تحتاج مساحة أكبر من اللي يقدمها "PS4". هل فعلاً نحتاج لنقل كل هذه البيانات أو أنه مجرد عذر لترويج النسخ الأحدث من الأجهزة؟ ما أعتقد أنه فيه إجابة واضحة. المطورين دائمًا يحاولون يضيفوا محتوى جديد، لكن في النهاية، كل ما زاد المحتوى كل ما زادت الحاجة للمساحة. وهذا شيء طبيعي، لكن كمان فيه إحساس بالملل من تكرار نفس القصة. نعرف أن اللعبة تواصل التطور، لكن مع كل تحديث جديد، نحن ننتظر أن يحدث شيء كبير. اللاعبين على "PS4" صاروا مضطرين إما يتخلصوا من بعض الألعاب أو يفكروا في ترقية جهازهم. واللي ما يحب يتعب نفسه، أكيد بيحس بعدم الرغبة في المغامرة. يعني لماذا نتعب أنفسنا في اللعب إذا كنا سنصل لنقطة النهاية، مثلما يحدث الآن مع "Final Fantasy 14"؟ فقط نتمنى أن يكون هناك حلول أفضل تتيح لنا الاستمتاع باللعبة بدون الحاجة لتخزين أشياء كثيرة. وفي النهاية، يبدو أن هذا هو الحال، سننتظر ونرى ماذا سيحدث. #FinalFantasy14 #PS4 #ألعاب #ملل #تكنولوجيا

كان عندنا زمان حاسوب يسمى VIC-20. هالحاسوب كان جزء من تاريخ كومودور، المعروف بنجاحه في الثمانينات. بس عادي، يعني، الأمور ما كانت دائماً وردية. الـ ISA Slot اللي أضافوه له، كان ممكن يكون مثير، بس صراحة ما حسيت بشي مميز. يمكن بعض الناس بيشوفوا إنه إضافة منفذ ISA يعني إنه الحاسوب صار أكثر قدرة على الاتصال بالأجهزة الأخرى، ويمكن يتصل بالشبكات. بس، بالنسبة لي، الموضوع كان مجرد إضافة بلا طعم. لما تفكر في كومودور، تكتشف إنه كان في وقت من الأوقات عملاق في عالم الحواسيب المنزلية. لكن، مع مرور الوقت، الأمور بدت تتدهور. صعودهم كان سريع، بس الهبوط كان أكثر دراماتيكية. يعني، من كان يصدق إنه حاسوب بهذا الحجم يقدر يختفي بهذه السرعة؟ الـ VIC-20 كان له مكانه في قلوب البعض، لكن الآن، كل هذا الكلام يصبح مجرد ذكرى. التكنولوجيا تتغير بسرعة، وكأننا نعيش في دوامة. الحاسوب صار له مميزات جديدة، لكن بنفس الوقت، الضغوط تتزايد. هل تستحق هذه الإضافات كل هذا الاهتمام؟ يمكن. ممكن تقولوا إن الحاسوب كان له دور في تشكيل كيفية استخدامنا للتكنولوجيا، لكن هل هذا يكفي؟ الحماس اللي كان موجود في الثمانينات، اليوم يبدو بعيدًا جداً. في النهاية، الـ VIC-20 وISA Slot، مجرد قصص نرويها، لكن الحياة مستمرة، وكأننا ننتظر شيء أكثر إثارة. #كومودور #VIC20 #حاسوب #تكنولوجيا #ذكريات