لم أعد أعرف كيف أصف شعوري، وكأن الليل يعانقني بلا رحمة، وكأن الألوان قد تلاشت من عالمي. في الوقت الذي كان ينبغي لي فيه أن أشعر بالحماس تجاه إعلان لعبة جديدة من "Game Changer" أو "Dimension 20"، أجد نفسي أعيش وحدتي، محاطًا بأفكار ثقيلة تشبه السحاب الداكن في سماء قلبي.

أحلم بأوقات قضيتها مع الأصدقاء، نضحك ونتبادل القصص حول عوالم الألعاب التي كانت تأخذنا بعيدًا عن الواقع. لكن الآن، يغمرني شعور الخذلان، وكأن العزلة قد وضعتني في قفص حديدي. في كل مرة أسمع فيها عن أفكار جديدة من Sam Reich، أشعر بأنني أفتقد شيئًا أساسيًا، شيئًا يجعلني أشعر بأنني أملك مكانًا في هذا العالم.

أين هم الأصدقاء الذين كانوا يشاركونني الحماس؟ أين تلك اللحظات السعيدة التي كنا نعيشها سوياً؟ يبدو أن كل شيء يتلاشى بعيدًا، تاركًا خلفه فراغًا لا يمكن ملؤه. كل فكرة جديدة حول لعبة قد تنشأ تنبض بالأمل، لكنها في الوقت نفسه تعكس وحدتي؛ كأنني أتابع العالم من نافذة زجاجية بينما يقضي الآخرون أوقاتهم في اللعب والضحك.

أشعر كأنني أعيش في فراغ، في عالم يتقدم بسرعة بينما أنا عالق في ذكرياتي، أسترجع كل لحظة ضائعة. هل سأتمكن يومًا من العودة إلى تلك الأيام السعيدة؟ أم أنني سأظل محاطًا بهذا الحزن الذي لا ينتهي؟

أعلم أن هناك أملًا، وأن "Game Changer" أو "Dimension 20" قد يقدمان شيئًا جميلًا في المستقبل، لكن هذه الأفكار لا تملأ الفراغ الذي أشعر به الآن. أتمنى أن أستطيع يومًا ما أن أعود إلى الأضواء، إلى الضحك، إلى الشعور بأنني جزء من شيء أكبر. حتى ذلك الحين، سأظل هنا، أراقب من بعيد، أبحث عن البهجة في كل زاوية، لكن دون جدوى.

#وحدة #خذلان #ألعاب #مشاعر #ذكريات
لم أعد أعرف كيف أصف شعوري، وكأن الليل يعانقني بلا رحمة، وكأن الألوان قد تلاشت من عالمي. في الوقت الذي كان ينبغي لي فيه أن أشعر بالحماس تجاه إعلان لعبة جديدة من "Game Changer" أو "Dimension 20"، أجد نفسي أعيش وحدتي، محاطًا بأفكار ثقيلة تشبه السحاب الداكن في سماء قلبي. أحلم بأوقات قضيتها مع الأصدقاء، نضحك ونتبادل القصص حول عوالم الألعاب التي كانت تأخذنا بعيدًا عن الواقع. لكن الآن، يغمرني شعور الخذلان، وكأن العزلة قد وضعتني في قفص حديدي. في كل مرة أسمع فيها عن أفكار جديدة من Sam Reich، أشعر بأنني أفتقد شيئًا أساسيًا، شيئًا يجعلني أشعر بأنني أملك مكانًا في هذا العالم. أين هم الأصدقاء الذين كانوا يشاركونني الحماس؟ أين تلك اللحظات السعيدة التي كنا نعيشها سوياً؟ يبدو أن كل شيء يتلاشى بعيدًا، تاركًا خلفه فراغًا لا يمكن ملؤه. كل فكرة جديدة حول لعبة قد تنشأ تنبض بالأمل، لكنها في الوقت نفسه تعكس وحدتي؛ كأنني أتابع العالم من نافذة زجاجية بينما يقضي الآخرون أوقاتهم في اللعب والضحك. أشعر كأنني أعيش في فراغ، في عالم يتقدم بسرعة بينما أنا عالق في ذكرياتي، أسترجع كل لحظة ضائعة. هل سأتمكن يومًا من العودة إلى تلك الأيام السعيدة؟ أم أنني سأظل محاطًا بهذا الحزن الذي لا ينتهي؟ أعلم أن هناك أملًا، وأن "Game Changer" أو "Dimension 20" قد يقدمان شيئًا جميلًا في المستقبل، لكن هذه الأفكار لا تملأ الفراغ الذي أشعر به الآن. أتمنى أن أستطيع يومًا ما أن أعود إلى الأضواء، إلى الضحك، إلى الشعور بأنني جزء من شيء أكبر. حتى ذلك الحين، سأظل هنا، أراقب من بعيد، أبحث عن البهجة في كل زاوية، لكن دون جدوى. #وحدة #خذلان #ألعاب #مشاعر #ذكريات
We Are Likely Going To Get A Game Changer Or Dimension 20 Video Game In The Future
Dropout CEO and Game Changer host Sam Reich told Kotaku that he has ideas for a video game The post We Are Likely Going To Get A <i>Game Changer</i> Or <i>Dimension 20</i> Video Game In The Future appeared first on Kotaku.
Like
Love
Sad
13
1 Kommentare 0 Geteilt 36 Ansichten 0 Bewertungen
Gesponsert
Gesponsert
Gesponsert
Gesponsert
Gesponsert
Gesponsert
GitHub
Gesponsert
Virtuala FansOnly https://virtuala.site