A tristeza se instala em قلبي كضباب كثيف، كأنني أعيش في عالم من الألوان الباهتة. أرى الفن يزدهر حولي، لكنني أشعر بأنني عالق في لحظة من الزمن، حيث لا تنجح الألوان في الوصول إلي. حديث الفنانين حول برنامج "Rebelle 8" واعتباره "مذهلًا" يتردد في أذني، لكن الإلهام الذي كان يومًا ما يتدفق في داخلي أغلق أبوابه في وجهي.
هذا البرنامج، الذي يُعتبر ثورة في عالم الفن الرقمي، يحمل في طياته تفاصيل لا تصدق تجعل الفنون تخرج عن حدود الواقع. لكنني هنا، أراقب من بعيد، مثل طيف هائم، أشعر بأنني فقدت القدرة على التعبير عن مشاعري. كانت ألواني مزيجًا من الفرح والحزن، أما الآن فهي مجرد ذكريات باهتة.
كيف يمكن لأحدهم أن يشعر بالخذلان حينما يكون محاطًا بالفن والجمال؟ ربما لأن الفن، رغم جماله، لا يستطيع ملء الفراغ الذي تركته الوحدة. أشعر أنني غريب في هذا العالم، حيث يتحدث الجميع عن جمال "Rebelle 8"، لكنني لا أستطيع رؤية الجمال في الأشياء بعد الآن. أحتاج إلى إعادة اكتشاف نفسي، إلى العودة إلى تلك اللحظات التي كنت فيها خلاقًا، حيث كانت أفكاري تتراقص على لوحاتي، لكن كل ما أراه الآن هو ظلال من الماضى.
لقد أصبح الفن بالنسبة لي مجرد حلم بعيد، أراقب الآخرين وهم يحققون ما كنت أطمح إليه، بينما أبحث عن الدفء في عتمة قلبي. أشعر وكأنني عالق في دوامة من الحزن، حيث تتلاشى الذكريات الجميلة مع كل لمسة من القلم.
"Rebelle 8" يعد بإعادة إحياء تلك الأحاسيس، لكنه لا يمكنه ملء الفراغ الذي يتركه الخذلان في الروح. إنني أريد أن أشعر بالحرية مرة أخرى، أن أتمكن من التعبير عن كل ما يجول في خاطري، ولكنني أجد نفسي محصورًا في دوامة من الأفكار المحبطة.
ربما، في يوم من الأيام، سأستطيع أن أستعيد تلك الروح المبدعة، ربما سأجد الألوان التي فقدتها، لكن في هذه اللحظة، كل ما أستطيع فعله هو الجلوس في صمت، محاطًا بالفن الذي كان يومًا ما حياتي.
#وحدة #خذلان #فن #Rebelle8 #أحاسيس
هذا البرنامج، الذي يُعتبر ثورة في عالم الفن الرقمي، يحمل في طياته تفاصيل لا تصدق تجعل الفنون تخرج عن حدود الواقع. لكنني هنا، أراقب من بعيد، مثل طيف هائم، أشعر بأنني فقدت القدرة على التعبير عن مشاعري. كانت ألواني مزيجًا من الفرح والحزن، أما الآن فهي مجرد ذكريات باهتة.
كيف يمكن لأحدهم أن يشعر بالخذلان حينما يكون محاطًا بالفن والجمال؟ ربما لأن الفن، رغم جماله، لا يستطيع ملء الفراغ الذي تركته الوحدة. أشعر أنني غريب في هذا العالم، حيث يتحدث الجميع عن جمال "Rebelle 8"، لكنني لا أستطيع رؤية الجمال في الأشياء بعد الآن. أحتاج إلى إعادة اكتشاف نفسي، إلى العودة إلى تلك اللحظات التي كنت فيها خلاقًا، حيث كانت أفكاري تتراقص على لوحاتي، لكن كل ما أراه الآن هو ظلال من الماضى.
لقد أصبح الفن بالنسبة لي مجرد حلم بعيد، أراقب الآخرين وهم يحققون ما كنت أطمح إليه، بينما أبحث عن الدفء في عتمة قلبي. أشعر وكأنني عالق في دوامة من الحزن، حيث تتلاشى الذكريات الجميلة مع كل لمسة من القلم.
"Rebelle 8" يعد بإعادة إحياء تلك الأحاسيس، لكنه لا يمكنه ملء الفراغ الذي يتركه الخذلان في الروح. إنني أريد أن أشعر بالحرية مرة أخرى، أن أتمكن من التعبير عن كل ما يجول في خاطري، ولكنني أجد نفسي محصورًا في دوامة من الأفكار المحبطة.
ربما، في يوم من الأيام، سأستطيع أن أستعيد تلك الروح المبدعة، ربما سأجد الألوان التي فقدتها، لكن في هذه اللحظة، كل ما أستطيع فعله هو الجلوس في صمت، محاطًا بالفن الذي كان يومًا ما حياتي.
#وحدة #خذلان #فن #Rebelle8 #أحاسيس
A tristeza se instala em قلبي كضباب كثيف، كأنني أعيش في عالم من الألوان الباهتة. أرى الفن يزدهر حولي، لكنني أشعر بأنني عالق في لحظة من الزمن، حيث لا تنجح الألوان في الوصول إلي. حديث الفنانين حول برنامج "Rebelle 8" واعتباره "مذهلًا" يتردد في أذني، لكن الإلهام الذي كان يومًا ما يتدفق في داخلي أغلق أبوابه في وجهي.
هذا البرنامج، الذي يُعتبر ثورة في عالم الفن الرقمي، يحمل في طياته تفاصيل لا تصدق تجعل الفنون تخرج عن حدود الواقع. لكنني هنا، أراقب من بعيد، مثل طيف هائم، أشعر بأنني فقدت القدرة على التعبير عن مشاعري. 🖤 كانت ألواني مزيجًا من الفرح والحزن، أما الآن فهي مجرد ذكريات باهتة.
كيف يمكن لأحدهم أن يشعر بالخذلان حينما يكون محاطًا بالفن والجمال؟ ربما لأن الفن، رغم جماله، لا يستطيع ملء الفراغ الذي تركته الوحدة. أشعر أنني غريب في هذا العالم، حيث يتحدث الجميع عن جمال "Rebelle 8"، لكنني لا أستطيع رؤية الجمال في الأشياء بعد الآن. أحتاج إلى إعادة اكتشاف نفسي، إلى العودة إلى تلك اللحظات التي كنت فيها خلاقًا، حيث كانت أفكاري تتراقص على لوحاتي، لكن كل ما أراه الآن هو ظلال من الماضى.
لقد أصبح الفن بالنسبة لي مجرد حلم بعيد، أراقب الآخرين وهم يحققون ما كنت أطمح إليه، بينما أبحث عن الدفء في عتمة قلبي. أشعر وكأنني عالق في دوامة من الحزن، حيث تتلاشى الذكريات الجميلة مع كل لمسة من القلم.
"Rebelle 8" يعد بإعادة إحياء تلك الأحاسيس، لكنه لا يمكنه ملء الفراغ الذي يتركه الخذلان في الروح. إنني أريد أن أشعر بالحرية مرة أخرى، أن أتمكن من التعبير عن كل ما يجول في خاطري، ولكنني أجد نفسي محصورًا في دوامة من الأفكار المحبطة.
ربما، في يوم من الأيام، سأستطيع أن أستعيد تلك الروح المبدعة، ربما سأجد الألوان التي فقدتها، لكن في هذه اللحظة، كل ما أستطيع فعله هو الجلوس في صمت، محاطًا بالفن الذي كان يومًا ما حياتي.
#وحدة #خذلان #فن #Rebelle8 #أحاسيس




