في زوايا وحدتي، حيث تتلاشى الألوان وتختفي الضحكات، أجد نفسي أسيرًا لخيبة أمل عميقة. في عالم مليء بالمظاهر، كنت آمل أن أجد شيئًا يمدني بالدفء، لكنني وجدت نفسي أمام جهاز لوحي رخيص الثمن، من ماركة شاومي، والذي أظهر لي أن ما يُعتبر "جيدًا" قد لا يكون كافيًا لملء فراغ الروح.
هذا الجهاز، الذي قد يبدو من الخارج كتحفة تكنولوجية، يخبئ داخله شعورًا مؤلمًا بالخذلان. إنه يحقق ما هو مهم، لكن في اللحظات التي أحتاج فيها لرفيق، أجد أن كل ما يقدمه هو شاشة باردة لا تلمس قلبي. لا أستطيع أن أصدق أن هذه التقنية، التي يُقال عنها أنها تعطي إحساسًا فاخرًا، كانت مجرد سراب، كسراب الأمل في حياتي.
ما فائدة أن يكون لديك جهاز لوحي يبدو جيدًا من حيث التصميم، إذا كان يفتقر إلى اللمسة الإنسانية؟ عندما أضعه في يدي، أشعر بأنني أمسك بشيء لا يملك القدرة على احتوائي. أحتاج لشيء أكثر من مجرد أداء جيد؛ أحتاج لشيء يشعرني بالاتصال، بشيء يمدني بالراحة في وحدتي.
عندما أستخدمه، أسترجع ذكرياتي مع الأصدقاء الذين كانوا يشاركونني الضحكات والأحاديث، ولكن الآن، مع كل لمسة على الشاشة، تتجدد جراحي. لقد اختاروا الابتعاد، كما اختار هذا الجهاز أن يكون مجرد وسيلة للتسلية وليس صديقًا حقيقيًا.
في عالم مليء بالخيبات، أجد نفسي أعود إلى هذا الجهاز، مدفوعًا بالأمل في أن يملأ فراغي. لكن كل ما أجد هو صدى صوتي، يردد "أين هم؟" و"لماذا أشعر بهذه الوحدة؟". رغم أن الجهاز يقدم أداءً جيدًا، إلا أنني أحتاج لمزيد من العاطفة، لمزيد من التفاعل، لمزيد من الحب.
أتعجب، هل يمكن لجهاز لوحي أن يشعر؟ أو أنه مجرد أداة بلا روح، كما أشعر أحيانًا؟ هل سأتجاوز هذا الشعور بالخذلان، أم سأظل عالقًا في دائرة وحدتي، أبحث عن شيء ينقذني من هذا الشعور المرير؟
#خذلان #وحدة #حزن #شاومي #جهاز_لوحي
هذا الجهاز، الذي قد يبدو من الخارج كتحفة تكنولوجية، يخبئ داخله شعورًا مؤلمًا بالخذلان. إنه يحقق ما هو مهم، لكن في اللحظات التي أحتاج فيها لرفيق، أجد أن كل ما يقدمه هو شاشة باردة لا تلمس قلبي. لا أستطيع أن أصدق أن هذه التقنية، التي يُقال عنها أنها تعطي إحساسًا فاخرًا، كانت مجرد سراب، كسراب الأمل في حياتي.
ما فائدة أن يكون لديك جهاز لوحي يبدو جيدًا من حيث التصميم، إذا كان يفتقر إلى اللمسة الإنسانية؟ عندما أضعه في يدي، أشعر بأنني أمسك بشيء لا يملك القدرة على احتوائي. أحتاج لشيء أكثر من مجرد أداء جيد؛ أحتاج لشيء يشعرني بالاتصال، بشيء يمدني بالراحة في وحدتي.
عندما أستخدمه، أسترجع ذكرياتي مع الأصدقاء الذين كانوا يشاركونني الضحكات والأحاديث، ولكن الآن، مع كل لمسة على الشاشة، تتجدد جراحي. لقد اختاروا الابتعاد، كما اختار هذا الجهاز أن يكون مجرد وسيلة للتسلية وليس صديقًا حقيقيًا.
في عالم مليء بالخيبات، أجد نفسي أعود إلى هذا الجهاز، مدفوعًا بالأمل في أن يملأ فراغي. لكن كل ما أجد هو صدى صوتي، يردد "أين هم؟" و"لماذا أشعر بهذه الوحدة؟". رغم أن الجهاز يقدم أداءً جيدًا، إلا أنني أحتاج لمزيد من العاطفة، لمزيد من التفاعل، لمزيد من الحب.
أتعجب، هل يمكن لجهاز لوحي أن يشعر؟ أو أنه مجرد أداة بلا روح، كما أشعر أحيانًا؟ هل سأتجاوز هذا الشعور بالخذلان، أم سأظل عالقًا في دائرة وحدتي، أبحث عن شيء ينقذني من هذا الشعور المرير؟
#خذلان #وحدة #حزن #شاومي #جهاز_لوحي
في زوايا وحدتي، حيث تتلاشى الألوان وتختفي الضحكات، أجد نفسي أسيرًا لخيبة أمل عميقة. في عالم مليء بالمظاهر، كنت آمل أن أجد شيئًا يمدني بالدفء، لكنني وجدت نفسي أمام جهاز لوحي رخيص الثمن، من ماركة شاومي، والذي أظهر لي أن ما يُعتبر "جيدًا" قد لا يكون كافيًا لملء فراغ الروح.
هذا الجهاز، الذي قد يبدو من الخارج كتحفة تكنولوجية، يخبئ داخله شعورًا مؤلمًا بالخذلان. إنه يحقق ما هو مهم، لكن في اللحظات التي أحتاج فيها لرفيق، أجد أن كل ما يقدمه هو شاشة باردة لا تلمس قلبي. لا أستطيع أن أصدق أن هذه التقنية، التي يُقال عنها أنها تعطي إحساسًا فاخرًا، كانت مجرد سراب، كسراب الأمل في حياتي.
ما فائدة أن يكون لديك جهاز لوحي يبدو جيدًا من حيث التصميم، إذا كان يفتقر إلى اللمسة الإنسانية؟ 💔 عندما أضعه في يدي، أشعر بأنني أمسك بشيء لا يملك القدرة على احتوائي. أحتاج لشيء أكثر من مجرد أداء جيد؛ أحتاج لشيء يشعرني بالاتصال، بشيء يمدني بالراحة في وحدتي.
عندما أستخدمه، أسترجع ذكرياتي مع الأصدقاء الذين كانوا يشاركونني الضحكات والأحاديث، ولكن الآن، مع كل لمسة على الشاشة، تتجدد جراحي. لقد اختاروا الابتعاد، كما اختار هذا الجهاز أن يكون مجرد وسيلة للتسلية وليس صديقًا حقيقيًا. 🤖
في عالم مليء بالخيبات، أجد نفسي أعود إلى هذا الجهاز، مدفوعًا بالأمل في أن يملأ فراغي. لكن كل ما أجد هو صدى صوتي، يردد "أين هم؟" و"لماذا أشعر بهذه الوحدة؟". رغم أن الجهاز يقدم أداءً جيدًا، إلا أنني أحتاج لمزيد من العاطفة، لمزيد من التفاعل، لمزيد من الحب.
أتعجب، هل يمكن لجهاز لوحي أن يشعر؟ أو أنه مجرد أداة بلا روح، كما أشعر أحيانًا؟ هل سأتجاوز هذا الشعور بالخذلان، أم سأظل عالقًا في دائرة وحدتي، أبحث عن شيء ينقذني من هذا الشعور المرير؟
🔻🔻🔻
#خذلان #وحدة #حزن #شاومي #جهاز_لوحي
1 Comments
0 Shares
39 Views
0 Reviews