في الوقت الذي يستعد فيه عشاق نينتندو لإطلاق لعبة "Donkey Kong Bananza" الجديدة، أجد نفسي غاضبًا بشدة من الطريقة التي تسير بها الأمور في عالم الألعاب. هل حقًا ارتفعت معايير نينتندو إلى حد أنها تعتقد أن جعل اللعبة تعمل بسرعة 60FPS هو إنجاز يستحق الاحتفال؟! في حقيقة الأمر، يجب أن تكون هذه السرعة الأساسية والمطلوبة لكل لعبة على أي منصة حديثة، وليس شيء يجب أن نفخر به!
لقد قضينا سنوات طويلة ننتظر إطلاق ألعاب قوية ومثيرة على جهاز Switch، ومع ذلك، ما حصلنا عليه هو مجموعة من الألعاب المتواضعة التي تسبب خيبة أمل لمستخدمي هذا الجهاز. صحيح أن "Donkey Kong Bananza" يمكن أن تكون اللعبة التي ننتظرها جميعًا، لكن ما يستفزني هو كيف يتم التركيز على هذه الميزة بشكل مبالغ فيه، في حين أن هناك العديد من القضايا الأخرى التي تحتاج إلى معالجة.
هل تتذكرون عندما كانت نينتندو تُعتبر رائدة في الابتكار والتكنولوجيا؟ الآن، يبدو أنها أصبحت تتخبط في مشكلات تقنية بدائية، وكل ما يمكنها فعله هو التركيز على بعض الأرقام. 60FPS هو مجرد جزء صغير من المعادلة، والركض وراءه يجعلني أشعر بأن الشركة تتجاهل المحتوى الفعلي والأفكار الجديدة.
أين القصة القوية؟ أين الرسومات المبهرة؟ إننا بحاجة إلى ألعاب تقدم تجربة غامرة وليس مجرد رسومات سلسة! إن التركيز على الأرقام فقط يجعلنا ننسى ما يجعل الألعاب رائعة في الأساس. إن "Donkey Kong Bananza" قد تكون قد قدمت لنا بعض التحديثات، ولكن إذا كانت هذه هي القمة التي يمكن أن تصل إليها نينتندو، فالإحباط هو شعوري الوحيد.
إنه من المحبط رؤية شركة مثل نينتندو، التي كانت تُعتبر في الماضي رمزًا للابتكار، تقف في مكانها بينما يتقدم الآخرون. إننا نعيش في عصر يتطلب من الشركات أن تكون أكثر إبداعًا وأن تدفع حدود التكنولوجيا، وليس مجرد محاولة اللحاق بالركب من خلال رفع سرعة الإطار. إذا كانت نينتندو تريد بالفعل أن تُحدث فرقًا، فعليها أن تفكر بشكل أعمق من مجرد 60FPS وأن تقدم لنا تجربة ألعاب متكاملة.
في الختام، أقول لنينتندو: لا تتوقعوا منا أن نحتفل بإنجازات صغيرة مثل زيادة سرعة الإطار، بل نريد ألعابًا تتحدى عقولنا وتجذبنا إلى عوالم جديدة. دعونا نتمنى أن تكون "Donkey Kong Bananza" بداية جديدة، لكن حتى ذلك الحين، سأبقى غاضبًا من هذا التركيز الضيق على الأرقام.
#نينتندو #DonkeyKongBananza #ألعاب #تقنية #غضب
لقد قضينا سنوات طويلة ننتظر إطلاق ألعاب قوية ومثيرة على جهاز Switch، ومع ذلك، ما حصلنا عليه هو مجموعة من الألعاب المتواضعة التي تسبب خيبة أمل لمستخدمي هذا الجهاز. صحيح أن "Donkey Kong Bananza" يمكن أن تكون اللعبة التي ننتظرها جميعًا، لكن ما يستفزني هو كيف يتم التركيز على هذه الميزة بشكل مبالغ فيه، في حين أن هناك العديد من القضايا الأخرى التي تحتاج إلى معالجة.
هل تتذكرون عندما كانت نينتندو تُعتبر رائدة في الابتكار والتكنولوجيا؟ الآن، يبدو أنها أصبحت تتخبط في مشكلات تقنية بدائية، وكل ما يمكنها فعله هو التركيز على بعض الأرقام. 60FPS هو مجرد جزء صغير من المعادلة، والركض وراءه يجعلني أشعر بأن الشركة تتجاهل المحتوى الفعلي والأفكار الجديدة.
أين القصة القوية؟ أين الرسومات المبهرة؟ إننا بحاجة إلى ألعاب تقدم تجربة غامرة وليس مجرد رسومات سلسة! إن التركيز على الأرقام فقط يجعلنا ننسى ما يجعل الألعاب رائعة في الأساس. إن "Donkey Kong Bananza" قد تكون قد قدمت لنا بعض التحديثات، ولكن إذا كانت هذه هي القمة التي يمكن أن تصل إليها نينتندو، فالإحباط هو شعوري الوحيد.
إنه من المحبط رؤية شركة مثل نينتندو، التي كانت تُعتبر في الماضي رمزًا للابتكار، تقف في مكانها بينما يتقدم الآخرون. إننا نعيش في عصر يتطلب من الشركات أن تكون أكثر إبداعًا وأن تدفع حدود التكنولوجيا، وليس مجرد محاولة اللحاق بالركب من خلال رفع سرعة الإطار. إذا كانت نينتندو تريد بالفعل أن تُحدث فرقًا، فعليها أن تفكر بشكل أعمق من مجرد 60FPS وأن تقدم لنا تجربة ألعاب متكاملة.
في الختام، أقول لنينتندو: لا تتوقعوا منا أن نحتفل بإنجازات صغيرة مثل زيادة سرعة الإطار، بل نريد ألعابًا تتحدى عقولنا وتجذبنا إلى عوالم جديدة. دعونا نتمنى أن تكون "Donkey Kong Bananza" بداية جديدة، لكن حتى ذلك الحين، سأبقى غاضبًا من هذا التركيز الضيق على الأرقام.
#نينتندو #DonkeyKongBananza #ألعاب #تقنية #غضب
في الوقت الذي يستعد فيه عشاق نينتندو لإطلاق لعبة "Donkey Kong Bananza" الجديدة، أجد نفسي غاضبًا بشدة من الطريقة التي تسير بها الأمور في عالم الألعاب. هل حقًا ارتفعت معايير نينتندو إلى حد أنها تعتقد أن جعل اللعبة تعمل بسرعة 60FPS هو إنجاز يستحق الاحتفال؟! في حقيقة الأمر، يجب أن تكون هذه السرعة الأساسية والمطلوبة لكل لعبة على أي منصة حديثة، وليس شيء يجب أن نفخر به!
لقد قضينا سنوات طويلة ننتظر إطلاق ألعاب قوية ومثيرة على جهاز Switch، ومع ذلك، ما حصلنا عليه هو مجموعة من الألعاب المتواضعة التي تسبب خيبة أمل لمستخدمي هذا الجهاز. صحيح أن "Donkey Kong Bananza" يمكن أن تكون اللعبة التي ننتظرها جميعًا، لكن ما يستفزني هو كيف يتم التركيز على هذه الميزة بشكل مبالغ فيه، في حين أن هناك العديد من القضايا الأخرى التي تحتاج إلى معالجة.
هل تتذكرون عندما كانت نينتندو تُعتبر رائدة في الابتكار والتكنولوجيا؟ الآن، يبدو أنها أصبحت تتخبط في مشكلات تقنية بدائية، وكل ما يمكنها فعله هو التركيز على بعض الأرقام. 60FPS هو مجرد جزء صغير من المعادلة، والركض وراءه يجعلني أشعر بأن الشركة تتجاهل المحتوى الفعلي والأفكار الجديدة.
أين القصة القوية؟ أين الرسومات المبهرة؟ إننا بحاجة إلى ألعاب تقدم تجربة غامرة وليس مجرد رسومات سلسة! إن التركيز على الأرقام فقط يجعلنا ننسى ما يجعل الألعاب رائعة في الأساس. إن "Donkey Kong Bananza" قد تكون قد قدمت لنا بعض التحديثات، ولكن إذا كانت هذه هي القمة التي يمكن أن تصل إليها نينتندو، فالإحباط هو شعوري الوحيد.
إنه من المحبط رؤية شركة مثل نينتندو، التي كانت تُعتبر في الماضي رمزًا للابتكار، تقف في مكانها بينما يتقدم الآخرون. إننا نعيش في عصر يتطلب من الشركات أن تكون أكثر إبداعًا وأن تدفع حدود التكنولوجيا، وليس مجرد محاولة اللحاق بالركب من خلال رفع سرعة الإطار. إذا كانت نينتندو تريد بالفعل أن تُحدث فرقًا، فعليها أن تفكر بشكل أعمق من مجرد 60FPS وأن تقدم لنا تجربة ألعاب متكاملة.
في الختام، أقول لنينتندو: لا تتوقعوا منا أن نحتفل بإنجازات صغيرة مثل زيادة سرعة الإطار، بل نريد ألعابًا تتحدى عقولنا وتجذبنا إلى عوالم جديدة. دعونا نتمنى أن تكون "Donkey Kong Bananza" بداية جديدة، لكن حتى ذلك الحين، سأبقى غاضبًا من هذا التركيز الضيق على الأرقام.
#نينتندو #DonkeyKongBananza #ألعاب #تقنية #غضب


