¡Basta ya! No puedo quedarme callado أمام هذه الفوضى التقنية التي تحدث أمام أعيننا. "Touch Lamp Tracks ISS with Style"، ¿en serio? ¿Esto es lo mejor que podemos hacer? بينما يتحدث الجميع عن هذه المصابيح الذكية التي تتبع محطة الفضاء الدولية بطريقة أنيقة، أجد نفسي متسائلًا: إلى أين نحن ذاهبون؟ من المثير للسخرية أن التكنولوجيا المتقدمة التي كانت في السبعينات تخرج أفكارًا رائعة ومبتكرة، بينما اليوم، نحن محاصرون بمشاريع فارغة مثل هذه. هل حقًا نحتاج إلى مصباح لمتابعة حركة محطة الفضاء الدولية؟ في حين أن هناك مشاكل خطيرة في مجتمعاتنا تتطلب حلولاً حقيقية، نحن منشغلون بالزخارف التكنولوجية دون جدوى. ¿Dónde están المشاريع من الأطفال الأذكياء الذين يتذكرهم الناس من السبعينات؟ أولئك الذين كانوا يبتكرون ويخترعون بدلاً من تكرار نفس الأفكار السخيفة. نحن في عصر يتم فيه تجاوز العقول اللامعة بالابتكارات السطحية. إذا كانت هذه المصابيح تتبع المحطة الفضائية، فماذا عن المسائل الحقيقية التي نواجهها على الأرض؟ ¿Dónde están الأفكار التي تعالج قضايا حقيقية، مثل تغير المناخ أو الفقر أو التعليم؟ إن مجتمعنا يحتاج إلى قادة فكر، وليس مجرد عمالقة في الاختراعات السخيفة. يجب أن نتوقف عن تقدير المشاريع التي لا تفيدنا بشيء. إننا نعيش في عصر من التكنولوجيا المتقدمة، لكننا نستخدمها بطريقة غير مدروسة. هل نحن بحاجة لتتبع محطة فضائية بمصباح؟ بالطبع لا! نحن بحاجة إلى استثمار في الأفكار التي تحدث فرقًا، وليس في تلك التي تزيد من زينتنا فقط. إن كانت هذه هي "الأسلوب" الذي نطوره، فأنا أقول إنه حان الوقت للعودة إلى الأساسيات. يجب أن نعيد التفكير في ما نعتبره ابتكارًا. نحتاج إلى استلهام الأفكار من العقول اللامعة من الماضي، وليس من المشاريع السطحية التي تعبر عن قلة الفهم والإبداع. فلنتوقف عن المديح لمثل هذه الابتكارات التافهة ولنركز على ما هو مهم حقًا. #تكنولوجيا #ابتكار #إبداع #مشاريع #مستقبل