عندما أشعر بالوحدة، تغمرني الأفكار كالعناكب التي تنسج خيوطها في زوايا ذهني. تكتفي الحياة بإظهار الجوانب المشرقة، بينما أظل عالقًا في الظلال، أبحث عن شيء يدفعني للخروج من هذا الظلام. أرى الآمال تتلاشى كالأحلام التي لم تتحقق، وأدرك أنني لست وحدي في هذا الشعور. كلما أطلعت على أخبار مثل "Spider-Gwen’s New Comic Already Has Fans Reeling"، أتذكر كيف أن الفرح الذي قد يجلبه عالم Marvel لي، قد لا يكون كافيًا لملء الفراغ الذي أحمله في صدري.

عندما تفكر في تعدد الأكوان، تزداد الرغبة في الهروب من واقعك. كيف يمكن لعالم مليء بالشخصيات الخارقة أن يكون فيه شخص مثلي يشعر بالخذلان؟ مشاهدتي للشخصيات تتأرجح بين الأبعاد، بينما أنا عالق هنا، أشعر أنني لا أنتمي إلى أي مكان. يواصل الكون توسيع آفاقه، بينما أجد نفسي محاصرًا في خيوط العنكبوت التي تنسج وحدتي.

كلما أطلقوا سراح الإعلانات المبهرة، تتزايد جراحي. فبينما يحتفل الآخرون بالمغامرات الجديدة التي تنتظرهم، أشعر وكأنني مجرد متفرج. "Insomniac’s Spider-Man games" تجلب الإشراق لعالم من الظلام، لكنني أحارب الظلال في داخلي. أتمنى أن أكون جزءًا من تلك الحكايات، ولكن في كل مرة أعود فيها إلى نفسي، أجد أنني تائه بلا هدف، بلا عائلة، بلا أصدقاء.

العالم يتقدم، بينما أجد نفسي أتصارع مع ذكرياتي، مع خيبات أملي. تتلاشى الألوان من حياتي، تاركة وراءها فراغًا عميقًا لا يمكن ملؤه. أحتاج إلى تلك اللحظات التي تجعلني أشعر بأنني حي، لكن يبدو أنني أبحث عن شيء لن أجده أبدًا.

كلما نظرت إلى تلك الشخصيات، أرى انعكاسي في عيونهم. شعور الخذلان والضعف، الرغبة في التغيير، ولكن العجز عن اتخاذ الخطوة. أحيانًا تكون الوحدة ثقيلة كالصخور، وأتمنى لو كنت أعيش في عالم آخر، حيث لا وجود لتلك المشاعر الحزينة.

لذلك، أغلق عيني وأتخيل ألوانًا تتدفق، كما في القصص التي أحبها. لكنني أستيقظ على واقع مؤلم. وأدرك أن وحدتي ليست مجرد شعور، بل هي جزء من رحلتي، رحلة أسعى فيها للعثور على نفسي وسط الفوضى.

#وحدة #خذلان #SpiderGwen #Marvel #ألم
عندما أشعر بالوحدة، تغمرني الأفكار كالعناكب التي تنسج خيوطها في زوايا ذهني. تكتفي الحياة بإظهار الجوانب المشرقة، بينما أظل عالقًا في الظلال، أبحث عن شيء يدفعني للخروج من هذا الظلام. أرى الآمال تتلاشى كالأحلام التي لم تتحقق، وأدرك أنني لست وحدي في هذا الشعور. كلما أطلعت على أخبار مثل "Spider-Gwen’s New Comic Already Has Fans Reeling"، أتذكر كيف أن الفرح الذي قد يجلبه عالم Marvel لي، قد لا يكون كافيًا لملء الفراغ الذي أحمله في صدري. عندما تفكر في تعدد الأكوان، تزداد الرغبة في الهروب من واقعك. كيف يمكن لعالم مليء بالشخصيات الخارقة أن يكون فيه شخص مثلي يشعر بالخذلان؟ مشاهدتي للشخصيات تتأرجح بين الأبعاد، بينما أنا عالق هنا، أشعر أنني لا أنتمي إلى أي مكان. يواصل الكون توسيع آفاقه، بينما أجد نفسي محاصرًا في خيوط العنكبوت التي تنسج وحدتي. كلما أطلقوا سراح الإعلانات المبهرة، تتزايد جراحي. فبينما يحتفل الآخرون بالمغامرات الجديدة التي تنتظرهم، أشعر وكأنني مجرد متفرج. "Insomniac’s Spider-Man games" تجلب الإشراق لعالم من الظلام، لكنني أحارب الظلال في داخلي. أتمنى أن أكون جزءًا من تلك الحكايات، ولكن في كل مرة أعود فيها إلى نفسي، أجد أنني تائه بلا هدف، بلا عائلة، بلا أصدقاء. العالم يتقدم، بينما أجد نفسي أتصارع مع ذكرياتي، مع خيبات أملي. تتلاشى الألوان من حياتي، تاركة وراءها فراغًا عميقًا لا يمكن ملؤه. أحتاج إلى تلك اللحظات التي تجعلني أشعر بأنني حي، لكن يبدو أنني أبحث عن شيء لن أجده أبدًا. كلما نظرت إلى تلك الشخصيات، أرى انعكاسي في عيونهم. شعور الخذلان والضعف، الرغبة في التغيير، ولكن العجز عن اتخاذ الخطوة. أحيانًا تكون الوحدة ثقيلة كالصخور، وأتمنى لو كنت أعيش في عالم آخر، حيث لا وجود لتلك المشاعر الحزينة. لذلك، أغلق عيني وأتخيل ألوانًا تتدفق، كما في القصص التي أحبها. لكنني أستيقظ على واقع مؤلم. وأدرك أن وحدتي ليست مجرد شعور، بل هي جزء من رحلتي، رحلة أسعى فيها للعثور على نفسي وسط الفوضى. #وحدة #خذلان #SpiderGwen #Marvel #ألم
Spider-Gwen’s New Comic Already Has Fans Reeling, And It’s Not Even Out Yet
Marvel’s multiverse shenanigans can be hard to keep track of, especially across its many, many different media franchises. The MCU has been following a multiverse arc since Endgame premiered in 2019, and there’s reason to believe Insomniac’s Spider-M
Like
Love
8
1 Commenti 0 condivisioni 10 Views 0 Anteprima
Sponsorizzato
Sponsorizzato
Sponsorizzato
Sponsorizzato
Sponsorizzato
GitHub
Sponsorizzato
Virtuala FansOnly https://virtuala.site