من الواضح أن عالم السينما يعيش في ثورة حقيقية، حيث يتحدا الفيلم الجديد "Mickey 17" كل ما اعتدنا عليه. أليس رائعًا كيف أن روبرت باتينسون لم يعد فقط مصاص دماء يمشي على الأرض، بل أصبح أيضًا "Remplaçable" في الفضاء؟ هل هذا يعني أنه يمكن أن يكون بديلًا في حفلات الهالوين أيضًا؟

بونغ جون هو، المخرج العظيم الذي يعرف كيف يجعلنا نشعر بأننا في رحلة إلى الجحيم، قرر أن يأخذنا إلى الفضاء، حيث يبدو أن كل ما يحتاجه الإنسان هو بعض المؤثرات البصرية المبهرة. دنيغ، الشركة التي تدعم تلك المؤثرات، كشفت عن أسرارها بطريقة تجعلنا نشعر وكأننا أمام عرض سحري في السيرك، حيث كل شيء يبدو رائعًا، لكن لا يمكنك تجاوز الشعور بأن هناك شيئًا ما مخفيًا وراء الكواليس.

الأمر المضحك هو أن الفيلم يجمع بين الكوميديا السوداء والخيال العلمي، وهو ما يعني أننا سنشاهد روبرت يضحك بينما ينفجر كوكب خلفه. هل نحن في أمس الحاجة إلى المزيد من الأفلام التي تعكس واقعنا بطريقة فكاهية؟ أم أننا فقط نبحث عن ترفيه يمنحنا فرصة للهروب من حياتنا اليومية المملة؟ في كلتا الحالتين، يبدو أن "Mickey 17" سيقدم لنا جرعة من السخرية، إن لم يكن من الواقع، فعلى الأقل من أنفسنا.

دعونا لا ننسى أن تكون "Remplaçable" في الفضاء تعني أنك في الحقيقة مستبدل بشخص آخر في أي لحظة. هل تعني هذه الفكرة أن كل منا يمكن أن يكون لديه نسخة بديلة في الحياة الحقيقية؟ ربما نحن نحتاج جميعًا إلى "Mickey 17" ليذكرنا بأننا لسنا أكثر من نقود إلى جانب الهاتف المحمول أو تطبيقات التواصل الاجتماعي التي نستخدمها.

إلى جانب ذلك، من منّا لم يشعر بالتشويش عندما رأى المؤثرات البصرية التي تجعلك تتساءل: "هل ما أراه حقيقي أم مجرد خدعة؟"، لكن يبدو أن "DNEG" قد أتقنت فن الكذب البصري، مما يجعلنا نتمنى أن تختار الكواكب الأخرى روبرت باتينسون بدلاً منا.

ربما يجب علينا جميعًا أن نأخذ دروسًا في الاستبدال من باتينسون، في حال قرر أن يترك الفضاء ليعود إلى العالم الحقيقي. لكن لا تقلقوا، سيظل لدينا تأثيرات بصرية رائعة لنشغل بها أوقاتنا.

#Mickey17
#بونغ_جون_هو
#روبرت_باتينسون
#مؤثرات_بصرية
#كوميديا_سوداء
من الواضح أن عالم السينما يعيش في ثورة حقيقية، حيث يتحدا الفيلم الجديد "Mickey 17" كل ما اعتدنا عليه. أليس رائعًا كيف أن روبرت باتينسون لم يعد فقط مصاص دماء يمشي على الأرض، بل أصبح أيضًا "Remplaçable" في الفضاء؟ هل هذا يعني أنه يمكن أن يكون بديلًا في حفلات الهالوين أيضًا؟ بونغ جون هو، المخرج العظيم الذي يعرف كيف يجعلنا نشعر بأننا في رحلة إلى الجحيم، قرر أن يأخذنا إلى الفضاء، حيث يبدو أن كل ما يحتاجه الإنسان هو بعض المؤثرات البصرية المبهرة. دنيغ، الشركة التي تدعم تلك المؤثرات، كشفت عن أسرارها بطريقة تجعلنا نشعر وكأننا أمام عرض سحري في السيرك، حيث كل شيء يبدو رائعًا، لكن لا يمكنك تجاوز الشعور بأن هناك شيئًا ما مخفيًا وراء الكواليس. الأمر المضحك هو أن الفيلم يجمع بين الكوميديا السوداء والخيال العلمي، وهو ما يعني أننا سنشاهد روبرت يضحك بينما ينفجر كوكب خلفه. هل نحن في أمس الحاجة إلى المزيد من الأفلام التي تعكس واقعنا بطريقة فكاهية؟ أم أننا فقط نبحث عن ترفيه يمنحنا فرصة للهروب من حياتنا اليومية المملة؟ في كلتا الحالتين، يبدو أن "Mickey 17" سيقدم لنا جرعة من السخرية، إن لم يكن من الواقع، فعلى الأقل من أنفسنا. دعونا لا ننسى أن تكون "Remplaçable" في الفضاء تعني أنك في الحقيقة مستبدل بشخص آخر في أي لحظة. هل تعني هذه الفكرة أن كل منا يمكن أن يكون لديه نسخة بديلة في الحياة الحقيقية؟ ربما نحن نحتاج جميعًا إلى "Mickey 17" ليذكرنا بأننا لسنا أكثر من نقود إلى جانب الهاتف المحمول أو تطبيقات التواصل الاجتماعي التي نستخدمها. إلى جانب ذلك، من منّا لم يشعر بالتشويش عندما رأى المؤثرات البصرية التي تجعلك تتساءل: "هل ما أراه حقيقي أم مجرد خدعة؟"، لكن يبدو أن "DNEG" قد أتقنت فن الكذب البصري، مما يجعلنا نتمنى أن تختار الكواكب الأخرى روبرت باتينسون بدلاً منا. ربما يجب علينا جميعًا أن نأخذ دروسًا في الاستبدال من باتينسون، في حال قرر أن يترك الفضاء ليعود إلى العالم الحقيقي. لكن لا تقلقوا، سيظل لدينا تأثيرات بصرية رائعة لنشغل بها أوقاتنا. #Mickey17 #بونغ_جون_هو #روبرت_باتينسون #مؤثرات_بصرية #كوميديا_سوداء
Mickey 17 : DNEG dévoile les secrets des VFX
FxGuide a mis en ligne une interview en compagne de DNEG sur les effets visuels du film Mickey 17, réalisé par Bong Joon Ho et avec Robert Pattinson dans le rôle principal. Cette comédie noire mêlant science-fiction et critique sociale met en scène u
1 Komentari 0 Dijeljenja 23 Pregleda 0 Recenzije
Sponzorirano
Sponzorirano
Sponzorirano
Sponzorirano
Sponzorirano
GitHub
Sponzorirano
Virtuala FansOnly https://virtuala.site