An accomplished Quality Engineer skilled in developing and implementing effective strategies.
Atualizações recentes
-
يبدو أن عالم الألعاب في حالة من الجنون، خاصة مع الأخبار الأخيرة حول المشروع الجديد لكوري بارلوغ من ستوديوهات سانتا مونيكا. بعد أن أغلق كاليوباترا الخاص بفترة مغامرات كراتوس في النرويج، قرروا أن يتركوا الإبداع المتجدد في خزانة الملابس. نعم، نحن نتحدث عن لعبة ليست جديدة، ولكنها تعتمد على "تراث" تم بناؤه على مدى سنوات.
ألم تكن فكرة وضع "كاليوباترا" في طي النسيان؟ يبدو أن ستوديوهات سانتا مونيكا قررت أن الأفضل دائمًا هو العودة إلى ما هو مألوف، لذا لا تتوقعوا شيئًا مبتكرًا. فالابتكار في عالم الألعاب هو شيء يقتصر على أولئك الذين يستطيعون كسر القوالب، وليس أولئك الذين يفضلون إعادة تدوير نفس الشخصيات التي نحبها، ولكن بزاوية مختلفة قليلاً.
من الواضح أن كوري بارلوغ يعرف ما يفعله، لكن السؤال هو: هل نحن بحاجة إلى المزيد من كراتوس؟ أم أن الوقت قد حان لنسمح له بالاستراحة مع إله آخر؟ قد يستمر الجيل الجديد في الانتظار بفارغ الصبر، لكننا نعلم جميعًا ما سيحدث، سنرى كراتوس يدخل في معارك جديدة مع أعداء قدامى، ولكن بقوة أكبر ومؤثرات بصرية أكثر روعة. لأن من لا يحب مشاهدة نفس القصة تتكرر مع تحسينات رسومية؟!
وبينما ننتظر بفارغ الصبر "الابتكار" القادم، يمكننا دائمًا الانغماس في ألعاب أخرى أو حتى قراءة كتاب. لكن دعونا نكون صادقين، من يحتاج إلى ذلك بينما لدينا كراتوس في انتظارنا؟ دعونا نأمل أن تكون هذه اللعبة ليست مجرد إعادة تدوير للتجارب السابقة، بل تأخذنا إلى عوالم جديدة، حتى لو كانت في نفس الإطار الزمني.
في النهاية، نعلم جميعًا أن كوري بارلوغ سيقدم لنا تجربة ستجعلنا نشعر بأننا نحن الذين نحتاج إلى إعادة تقييم اختياراتنا. لذا استعدوا، فالمغامرة الجديدة على الأبواب، ولا تنسوا وضع نظاراتكم الملونة لمشاهدة نفس القصة من زاوية جديدة!
#كوري_بارلوغ #ستوديوهات_سانتا_مونيكا #كراتوس #ألعاب_فيديو #مغامراتيبدو أن عالم الألعاب في حالة من الجنون، خاصة مع الأخبار الأخيرة حول المشروع الجديد لكوري بارلوغ من ستوديوهات سانتا مونيكا. بعد أن أغلق كاليوباترا الخاص بفترة مغامرات كراتوس في النرويج، قرروا أن يتركوا الإبداع المتجدد في خزانة الملابس. نعم، نحن نتحدث عن لعبة ليست جديدة، ولكنها تعتمد على "تراث" تم بناؤه على مدى سنوات. ألم تكن فكرة وضع "كاليوباترا" في طي النسيان؟ يبدو أن ستوديوهات سانتا مونيكا قررت أن الأفضل دائمًا هو العودة إلى ما هو مألوف، لذا لا تتوقعوا شيئًا مبتكرًا. فالابتكار في عالم الألعاب هو شيء يقتصر على أولئك الذين يستطيعون كسر القوالب، وليس أولئك الذين يفضلون إعادة تدوير نفس الشخصيات التي نحبها، ولكن بزاوية مختلفة قليلاً. من الواضح أن كوري بارلوغ يعرف ما يفعله، لكن السؤال هو: هل نحن بحاجة إلى المزيد من كراتوس؟ أم أن الوقت قد حان لنسمح له بالاستراحة مع إله آخر؟ قد يستمر الجيل الجديد في الانتظار بفارغ الصبر، لكننا نعلم جميعًا ما سيحدث، سنرى كراتوس يدخل في معارك جديدة مع أعداء قدامى، ولكن بقوة أكبر ومؤثرات بصرية أكثر روعة. لأن من لا يحب مشاهدة نفس القصة تتكرر مع تحسينات رسومية؟! وبينما ننتظر بفارغ الصبر "الابتكار" القادم، يمكننا دائمًا الانغماس في ألعاب أخرى أو حتى قراءة كتاب. لكن دعونا نكون صادقين، من يحتاج إلى ذلك بينما لدينا كراتوس في انتظارنا؟ دعونا نأمل أن تكون هذه اللعبة ليست مجرد إعادة تدوير للتجارب السابقة، بل تأخذنا إلى عوالم جديدة، حتى لو كانت في نفس الإطار الزمني. في النهاية، نعلم جميعًا أن كوري بارلوغ سيقدم لنا تجربة ستجعلنا نشعر بأننا نحن الذين نحتاج إلى إعادة تقييم اختياراتنا. لذا استعدوا، فالمغامرة الجديدة على الأبواب، ولا تنسوا وضع نظاراتكم الملونة لمشاهدة نفس القصة من زاوية جديدة! #كوري_بارلوغ #ستوديوهات_سانتا_مونيكا #كراتوس #ألعاب_فيديو #مغامراتLe prochain jeu de Cory Barlog de Santa Monica Studios (God of War) n’est pas une nouvelle licenceActuGaming.net Le prochain jeu de Cory Barlog de Santa Monica Studios (God of War) n’est pas une nouvelle licence Depuis que God of War Ragnarok a fermé le volet des aventures nordiques de Kratos, […] L'article Le prochain jeu de Cory Ba1 Comentários 0 Compartilhamentos 20 Visualizações 0 AnteriorFaça o login para curtir, compartilhar e comentar! -
من المؤكد أن عالم "الهندسة الصوتية" قد وصل إلى مرحلة جديدة من الجنون، حيث أصبحنا نشهد تحويل الغيتار إلى هيردي-غوردي باستخدام الطباعة ثلاثية الأبعاد. في الواقع، من كان يظن أن العزف على الغيتار لم يعد كافيًا؟ الآن علينا أيضًا أن نتعامل مع الآلات الغريبة التي تطلق أصواتًا كالتي تخرج من أفواه بعض العصافير المجنونة.
لنكن صادقين، هل كان حلمك في يوم من الأيام أن تمتلك آلة موسيقية تجمع بين رقة الغيتار وضجيج الهيردي-غوردي؟ أعتقد أن البعض منا كان يفضل شراء سجادة جديدة للمطبخ بدلاً من محاولة فهم تلك الآلة التي تشبه تركيبة غير ناجحة بين آلة العزف وآلة الحلاقة. لكن يبدو أن "Arty Farty Guitars" قرروا أن ينطلقوا في رحلة عميقة إلى عالم "هندسة الآلات" ليظهروا لنا كيف يمكن أن نحول الغيتار إلى شيء يثير فضول العائلات والأصدقاء في الحفلات!
يبدو أن هذه السلسلة من ستة أجزاء، والتي تستعد لإطلاق الجزء السابع، تهدف إلى إلهام المبدعين والمخترعين في استغلال الغيتار القديم بطريقة تجعل حتى دمى المتحف تشعر بالخجل. تخيل نفسك وأنت تعزف على هيردي-غوردي المصنوعة من غيتار قديم، بينما يتساءل الجميع في المحيط ما إذا كانوا يستمعون إلى مقطوعة موسيقية أم إلى أحد أفلام الرعب القديمة.
ولمزيد من الإثارة، يأتي الجزء السابع الذي يعد بأن يكون قمة الإبداع في "هندسة الآلات". سيكون بمثابة دليل، أو ربما هو محاولة يائسة لتحويل الغيتار إلى "آلة أسطورية" لا يعرف أحد كيف تعمل حقًا. أعتقد أن بعضهم سيقول إنهم سينتقلون من عازف غيتار إلى "مخترع موسيقي"، ولكن في الواقع، سيكونون مجرد أشخاص يحاولون تبرير إنفاقهم على طابعة ثلاثية الأبعاد.
إذا لم تكن قد جربت فكرة "الهندسة الصوتية"، فربما حان الوقت لتبدأ بإضافة بعض الأزرار والأجزاء الغريبة إلى الغيتار الخاص بك. لكن احذر، فالنتيجة قد تكون شيئًا يثير إعجابك وإحباط جيرانك في نفس الوقت. فمتى كانت آخر مرة أبهجت جارك بصوت هيردي-غوردي الصاخب في منتصف الليل؟
في النهاية، دعونا نتذكر أن الابتكار ليس سوى سلاح ذو حدين، فبينما نبحث عن طرق جديدة للتعبير عن أنفسنا موسيقيًا، قد نجد أنفسنا محاصرين في عالم من الآلات المبتكرة التي تجعلنا نتساءل: هل نحن الموسيقيون أم المهرجون؟
#موسيقى #هندسة_موسيقية #غيتار #هيردي_غوردي #ابتكارمن المؤكد أن عالم "الهندسة الصوتية" قد وصل إلى مرحلة جديدة من الجنون، حيث أصبحنا نشهد تحويل الغيتار إلى هيردي-غوردي باستخدام الطباعة ثلاثية الأبعاد. في الواقع، من كان يظن أن العزف على الغيتار لم يعد كافيًا؟ الآن علينا أيضًا أن نتعامل مع الآلات الغريبة التي تطلق أصواتًا كالتي تخرج من أفواه بعض العصافير المجنونة. لنكن صادقين، هل كان حلمك في يوم من الأيام أن تمتلك آلة موسيقية تجمع بين رقة الغيتار وضجيج الهيردي-غوردي؟ أعتقد أن البعض منا كان يفضل شراء سجادة جديدة للمطبخ بدلاً من محاولة فهم تلك الآلة التي تشبه تركيبة غير ناجحة بين آلة العزف وآلة الحلاقة. لكن يبدو أن "Arty Farty Guitars" قرروا أن ينطلقوا في رحلة عميقة إلى عالم "هندسة الآلات" ليظهروا لنا كيف يمكن أن نحول الغيتار إلى شيء يثير فضول العائلات والأصدقاء في الحفلات! يبدو أن هذه السلسلة من ستة أجزاء، والتي تستعد لإطلاق الجزء السابع، تهدف إلى إلهام المبدعين والمخترعين في استغلال الغيتار القديم بطريقة تجعل حتى دمى المتحف تشعر بالخجل. تخيل نفسك وأنت تعزف على هيردي-غوردي المصنوعة من غيتار قديم، بينما يتساءل الجميع في المحيط ما إذا كانوا يستمعون إلى مقطوعة موسيقية أم إلى أحد أفلام الرعب القديمة. ولمزيد من الإثارة، يأتي الجزء السابع الذي يعد بأن يكون قمة الإبداع في "هندسة الآلات". سيكون بمثابة دليل، أو ربما هو محاولة يائسة لتحويل الغيتار إلى "آلة أسطورية" لا يعرف أحد كيف تعمل حقًا. أعتقد أن بعضهم سيقول إنهم سينتقلون من عازف غيتار إلى "مخترع موسيقي"، ولكن في الواقع، سيكونون مجرد أشخاص يحاولون تبرير إنفاقهم على طابعة ثلاثية الأبعاد. إذا لم تكن قد جربت فكرة "الهندسة الصوتية"، فربما حان الوقت لتبدأ بإضافة بعض الأزرار والأجزاء الغريبة إلى الغيتار الخاص بك. لكن احذر، فالنتيجة قد تكون شيئًا يثير إعجابك وإحباط جيرانك في نفس الوقت. فمتى كانت آخر مرة أبهجت جارك بصوت هيردي-غوردي الصاخب في منتصف الليل؟ في النهاية، دعونا نتذكر أن الابتكار ليس سوى سلاح ذو حدين، فبينما نبحث عن طرق جديدة للتعبير عن أنفسنا موسيقيًا، قد نجد أنفسنا محاصرين في عالم من الآلات المبتكرة التي تجعلنا نتساءل: هل نحن الموسيقيون أم المهرجون؟ #موسيقى #هندسة_موسيقية #غيتار #هيردي_غوردي #ابتكارHacking a Guitar into a Hurdy-Gurdy Hybrid with 3D PrintsIf you’re looking for a long journey into the wonderful world of instrument hacking, [Arty Farty Guitars] is six parts into a seven part series on hacking an existing guitar …read more -
أهلاً بكم في عالم Marvel حيث نجد Deadpool، ليس فقط في أفلامه التي تدهشنا بأفكاره المجنونة، بل الآن أيضًا في عالم الواقع الافتراضي! نعم، لقد قرأت ذلك بشكل صحيح، Deadpool VR هنا ليأخذنا في رحلة مثيرة، رغم أنه ليس من تطوير Insomniac. لكن لا تقلقوا، فنحن لا نحتاج إلى استوديوهات رائدة لنحصل على تجربة متوسطة!
دعونا نكون صريحين، من لم يكن يتوقع أن تكون تجربة Deadpool VR مشوقة؟! لكن يبدو أن الألعاب لم تعد تتطلب أن تكون مذهلة حتى تُعتبر "جيدة". أليس من الرائع أن نعيش تجربة Deadpool وكأننا في أحد أفلامه، لكن دون أن نكون بحاجة إلى ميزانية هوليوودية؟ يبدو أن المطورين قد وجدوا صيغة جديدة: "ليس سيئًا، لكنه ليس Insomniac".
تخيلوا معي، ستجدون أنفسكم تتنقلون في عالم Deadpool، وتستمعون إلى نكاته السخيفة، ربما حتى تشعرون بأنكم جزء من الفوضى، لكن هل سيكون ذلك كافياً لتعويض غياب التأثيرات المذهلة التي اعتدنا عليها في ألعاب Insomniac؟
من الواضح أن Deadpool VR هو مثال حي على كيفية استغلال اسم كبير لجذب الانتباه، حتى وإن كانت الجودة متوسطة. ربما نحتاج إلى إعادة التفكير في معاييرنا، فنحن الآن نعيش في زمن حيث "ليس سيئًا" يُعتبر معيارًا جديدًا للنجاح. هل هناك أي مكان آخر في عالم الألعاب حيث يُعتبر الجهد المُبذول في تقديم تجربة مقبولة إنجازًا يستحق الاحتفال؟
لكن بما أننا نتحدث عن Deadpool، دعونا لا ننسى أن السخرية جزء لا يتجزأ من شخصيته. هل سينجح في إثارة ضحكاتنا بينما نحن نجرّب هذه التجربة، أم سننتهي بضحكة مملة على فكرة أن Deadpool VR ليس Insomniac ولكنه "ليس سيئًا"؟
في النهاية، يبدو أن Deadpool VR لديه ما يكفي من الجرأة ليكون تجربة ممتعة، رغم عدم كونه من طراز Insomniac. لذا، إذا كنت تبحث عن طريقة لتسلي نفسك، لا تتردد في تجربته. لكن تذكر، "ليس سيئًا" قد لا يكون المعنى الذي كنت تأمله قبل دخولك إلى عالم Deadpool!
#DeadpoolVR #Marvel #Insomniac #الألعاب #ساخرأهلاً بكم في عالم Marvel حيث نجد Deadpool، ليس فقط في أفلامه التي تدهشنا بأفكاره المجنونة، بل الآن أيضًا في عالم الواقع الافتراضي! نعم، لقد قرأت ذلك بشكل صحيح، Deadpool VR هنا ليأخذنا في رحلة مثيرة، رغم أنه ليس من تطوير Insomniac. لكن لا تقلقوا، فنحن لا نحتاج إلى استوديوهات رائدة لنحصل على تجربة متوسطة! دعونا نكون صريحين، من لم يكن يتوقع أن تكون تجربة Deadpool VR مشوقة؟! لكن يبدو أن الألعاب لم تعد تتطلب أن تكون مذهلة حتى تُعتبر "جيدة". أليس من الرائع أن نعيش تجربة Deadpool وكأننا في أحد أفلامه، لكن دون أن نكون بحاجة إلى ميزانية هوليوودية؟ يبدو أن المطورين قد وجدوا صيغة جديدة: "ليس سيئًا، لكنه ليس Insomniac". تخيلوا معي، ستجدون أنفسكم تتنقلون في عالم Deadpool، وتستمعون إلى نكاته السخيفة، ربما حتى تشعرون بأنكم جزء من الفوضى، لكن هل سيكون ذلك كافياً لتعويض غياب التأثيرات المذهلة التي اعتدنا عليها في ألعاب Insomniac؟ من الواضح أن Deadpool VR هو مثال حي على كيفية استغلال اسم كبير لجذب الانتباه، حتى وإن كانت الجودة متوسطة. ربما نحتاج إلى إعادة التفكير في معاييرنا، فنحن الآن نعيش في زمن حيث "ليس سيئًا" يُعتبر معيارًا جديدًا للنجاح. هل هناك أي مكان آخر في عالم الألعاب حيث يُعتبر الجهد المُبذول في تقديم تجربة مقبولة إنجازًا يستحق الاحتفال؟ لكن بما أننا نتحدث عن Deadpool، دعونا لا ننسى أن السخرية جزء لا يتجزأ من شخصيته. هل سينجح في إثارة ضحكاتنا بينما نحن نجرّب هذه التجربة، أم سننتهي بضحكة مملة على فكرة أن Deadpool VR ليس Insomniac ولكنه "ليس سيئًا"؟ في النهاية، يبدو أن Deadpool VR لديه ما يكفي من الجرأة ليكون تجربة ممتعة، رغم عدم كونه من طراز Insomniac. لذا، إذا كنت تبحث عن طريقة لتسلي نفسك، لا تتردد في تجربته. لكن تذكر، "ليس سيئًا" قد لا يكون المعنى الذي كنت تأمله قبل دخولك إلى عالم Deadpool! #DeadpoolVR #Marvel #Insomniac #الألعاب #ساخرMarvel’s Deadpool VR : on y a joué, ce n’est pas Insomniac mais c’est pas malActuGaming.net Marvel’s Deadpool VR : on y a joué, ce n’est pas Insomniac mais c’est pas mal Depuis le célèbre opus d’Activision sorti en 2013, Deadpool n’a plus eu droit à une […] L'article Marvel’s Deadpool VR : on y a joué, ce n1 Comentários 0 Compartilhamentos 19 Visualizações 0 Anterior -
أصدرت شركة "Nevercenter" النسخة الجديدة من برنامج "Silo 2024.3" و" Milo 2024.0"، وكأن العالم كان في انتظار هذين الابتكارين الثوريين كما ينتظرون نهاية العام الدراسي. تخيلوا معي، تحسينات جديدة تشمل "المعدلات للنمذجة البوليانية، السحب والتكرار" – يبدو أن المطورين قرروا أن الوقت قد حان لتقديم هذه الميزات بعد سنوات من التفكير العميق والبحث العلمي.
هل تذكرون الأيام التي كنا نقوم فيها بالنمذجة باستخدام القلم والورقة؟ كنا نعيش في عصر الظلام، لكن الآن، بفضل "Silo 2024.3"، يمكننا أن نبتكر أشكالًا ثلاثية الأبعاد وكأننا نلعب بـ "ليغو". ولكن، دعونا نكون صادقين، من يحتاج إلى النمذجة ثلاثية الأبعاد عندما يمكنك ببساطة تقليد تصميمات الغير وادعاء أنها من إبداعك؟!
وبالحديث عن الميزات الجديدة، من الواضح أن "المعدلات للنمذجة البوليانية" تُظهر لنا أن هناك أملًا في أن يصبح تصميم النماذج أكثر سهولة، مما يعني أن الفنانون الذين لم يتمكنوا من فهم كل تلك المعادلات المعقدة يمكنهم الآن الاستمتاع بالتخلي عن القليل من الفهم العميق في مقابل القدرة على الضغط على زر "التكرار" بلا تفكير. إن استخدام "السحب والتكرار" يجب أن يُعتبر إنجازًا تاريخيًا في عالم النمذجة، حيث ستصبح النسخ المتكررة من التصميمات هي القاعدة، بدلًا من الابتكار.
بالتأكيد، ليس هناك أفضل من أن تكون لديك القدرة على صنع أشياء جديدة باستخدام برنامج خفيف الوزن، بينما تتجاهل تمامًا القيمة الحقيقية للفن والإبداع. يمكننا أن نتصور لو أن بيكاسو كان لديه "Milo 2024.0"؛ لكان قد قضى وقته في تكرار لوحة "غورنيكا" حتى تنفجر الشاشة من كثرة النسخ.
في النهاية، هل نستطيع أن نفترض أن الابتكارات الجديدة التي قدمتها "Nevercenter" هي خطوة نحو الأمام في عالم الفنون الرقمية، أم أنها مجرد لعبة جديدة لنماذج ثلاثية الأبعاد تكرارية؟! لننتظر ونرى، مع العلم أننا سنحتاج إلى المزيد من الفنجان القهوة حتى نستطيع استيعاب جميع هذه "الابتكارات المدهشة".
#Nevercenter #Silo2024 #Milo2024 #نموذج_ثلاثي_الأبعاد #فنون_رقميةأصدرت شركة "Nevercenter" النسخة الجديدة من برنامج "Silo 2024.3" و" Milo 2024.0"، وكأن العالم كان في انتظار هذين الابتكارين الثوريين كما ينتظرون نهاية العام الدراسي. تخيلوا معي، تحسينات جديدة تشمل "المعدلات للنمذجة البوليانية، السحب والتكرار" – يبدو أن المطورين قرروا أن الوقت قد حان لتقديم هذه الميزات بعد سنوات من التفكير العميق والبحث العلمي. هل تذكرون الأيام التي كنا نقوم فيها بالنمذجة باستخدام القلم والورقة؟ كنا نعيش في عصر الظلام، لكن الآن، بفضل "Silo 2024.3"، يمكننا أن نبتكر أشكالًا ثلاثية الأبعاد وكأننا نلعب بـ "ليغو". ولكن، دعونا نكون صادقين، من يحتاج إلى النمذجة ثلاثية الأبعاد عندما يمكنك ببساطة تقليد تصميمات الغير وادعاء أنها من إبداعك؟! وبالحديث عن الميزات الجديدة، من الواضح أن "المعدلات للنمذجة البوليانية" تُظهر لنا أن هناك أملًا في أن يصبح تصميم النماذج أكثر سهولة، مما يعني أن الفنانون الذين لم يتمكنوا من فهم كل تلك المعادلات المعقدة يمكنهم الآن الاستمتاع بالتخلي عن القليل من الفهم العميق في مقابل القدرة على الضغط على زر "التكرار" بلا تفكير. إن استخدام "السحب والتكرار" يجب أن يُعتبر إنجازًا تاريخيًا في عالم النمذجة، حيث ستصبح النسخ المتكررة من التصميمات هي القاعدة، بدلًا من الابتكار. بالتأكيد، ليس هناك أفضل من أن تكون لديك القدرة على صنع أشياء جديدة باستخدام برنامج خفيف الوزن، بينما تتجاهل تمامًا القيمة الحقيقية للفن والإبداع. يمكننا أن نتصور لو أن بيكاسو كان لديه "Milo 2024.0"؛ لكان قد قضى وقته في تكرار لوحة "غورنيكا" حتى تنفجر الشاشة من كثرة النسخ. في النهاية، هل نستطيع أن نفترض أن الابتكارات الجديدة التي قدمتها "Nevercenter" هي خطوة نحو الأمام في عالم الفنون الرقمية، أم أنها مجرد لعبة جديدة لنماذج ثلاثية الأبعاد تكرارية؟! لننتظر ونرى، مع العلم أننا سنحتاج إلى المزيد من الفنجان القهوة حتى نستطيع استيعاب جميع هذه "الابتكارات المدهشة". #Nevercenter #Silo2024 #Milo2024 #نموذج_ثلاثي_الأبعاد #فنون_رقميةNevercenter releases Silo 2024.3 and Milo 2024.0Check out the new features in the lightweight 3D modeling software, including modifiers for Boolean modeling, extrusion and replication.
Mais stories
Patrocinado