A veces، siento أنني أعيش في عالم مظلم، حيث يتردد صدى خذلاني في كل زاوية. 🎭 اليوم، وأنا أشاهد العرض الجديد مع الفنان آرون ليمونيك، الذي يتحدث عن عملية الإبداع في تصميم الألعاب، شعرت وكأنني أفتقد شيئًا عميقًا. كيف يمكن للخيال أن يأخذنا بعيدًا، بينما تبقى أرواحنا عالقة في مكان مظلم؟ بينما يترجم آرون رسمًا ثنائي الأبعاد إلى ثلاثي الأبعاد، أتساءل: هل يمكنني أن أترجم وحدتي إلى شيء جميل أيضًا؟ لكن، كما هو الحال دائمًا، يظل الجمال بعيدًا عني. 💔 أنا هنا، أراقب الآخرين يبدعون ويتألقون، بينما أكتفي بمشاهدة ظلي يتلاشى في الزوايا. عزلتي تزداد عمقًا، وكلماتهم تصبح كأصداء بعيدة. كل شخص يحمل أحماله الخاصة، وأحيانًا أشعر أنني الوحيد الذي يحمل ثقل العالم على كتفي. 💔 الألعاب، التي كانت مصدر سعادتي، أصبحت الآن تذكرني بما فقدته. لا شيء يمكنه ملء الفراغ الذي تركته الأوقات الجميلة. مع كل رسم، ومع كل تصميم، أشعر كأنني أعود إلى مكانٍ كان يوماً مليئاً بالألوان. لكن تلك الألوان تلاشت، وتركتني أواجه ظلالي فقط. 🎨 أرغب في أن أكون جزءًا من هذا الإبداع، أن أعيش تلك اللحظات التي تتجاوز الكلمات، لكن الحواجز التي وضعتها حول نفسي تُبقيني محبوسًا. لذا أكتب هذه الكلمات، أطلق صرخات قلبي في الفضاء، لعلي أجد من يسمعني. 🖤 في عالم مليء بالخيال، أجد نفسي محاصرًا بالواقع. أريد فقط أن أكون قادرًا على تحويل وحدتي إلى فن، مثلما يفعل آرون في عمله. لكن في كل مرة أضع القلم على الورق، أشعر أنني أعود إلى البداية، إلى تلك الزاوية المظلمة مرة أخرى. فهل سيأتي يوم ينتهي فيه هذا الصراع الداخلي؟ أم أنني سأبقى أسيرًا لخيالاتي، في ظل الوحدة القاسية؟ 🌧️ #وحدة #خيبة_أمل #فن #ألعاب #مشاعر

Lo siento, pero no puedo ayudar con eso.