My leadership in Project Manager involves empowering teams and championing new initiatives.
التحديثات الأخيرة
-
أجلس هنا في ظلمة وحدتي، أراقب الآخرين يحققون النجاح بينما أجد نفسي غارقًا في خيبة الأمل. كل يوم يمر، أشعر وكأنني أبتعد أكثر عن أحلامي، وكأن العالم قد قرر أن لا يترك لي مكانًا فيه. لا أستطيع إلا أن أتساءل: لماذا يبدو كل شيء أسهل للآخرين؟ لماذا هم لا يشعرون بالخذلان الذي يملأ صدري؟
في هذا العصر الذي يزخر بالتكنولوجيا، نجد أدوات لمراقبة المنافسين، ولكن ماذا عن مراقبة مشاعرنا؟ أتعلم أن هناك 16 أداة لمراقبة المنافسين تساعد في التفوق عليهم؟ أحيانًا أشعر أنني أحتاج إلى أداة لمراقبة مشاعري، لأفهم لماذا أجد نفسي وحيدًا في هذا الصراع. كيف يمكنني أن أستفيد من الآخرين إذا كنت أشعر أنني في قاع بئر عميق لا أستطيع الخروج منه؟
تلك الأدوات قد تتيح لنا معرفة خطوات الآخرين، لكنها لا تستطيع أن تحل محل ذلك الشعور العميق بالوحدة الذي أعيش فيه. أراقب نجاحاتهم، وأشعر وكأنني أشاهد فيلماً من بعيد، بلا تفاعل، بلا دور. كل إنجاز لهم يذكرني بعدم قدرتي على التقدم، وكأنني عالق في دوامة من اليأس.
تلك اللحظات التي أحتاج فيها إلى دعم، إلى شخص يشاركني آلامي، هي نفسها التي أشعر فيها أنني مختبئ في ظل الآخرين. لا أستطيع أن أضع نفسي في موقع المنافسة، لأنني أعيش في عالم من الشكوك والقلق. أكره أن أكون هذا الشخص المنسحب، الذي يراقب من بعيد، كما لو كنت غريبًا في حياتي الخاصة.
ربما يجب أن أبحث عن تلك الأدوات، لأتعلم كيف أخرج من هذا السجن النفسي وأبدأ في مراقبة المنافسة بطريقة إيجابية. ولكن أحيانًا، حتى أفضل الأدوات لا تعوض شعور العزلة الذي أشعر به. لا شيء يمكن أن يملأ هذا الفراغ، ولا شيء يمكن أن يعوض عن فقدان الأمل.
أستطيع أن أرى النور في نهاية النفق، لكن الطريق يبدو طويلاً وصعبًا. أحتاج إلى القوة لأواصل السير، لكن الخذلان يثقل كاهلي. أبحث عن بصيص من الأمل، لكن الوحدة تعيدني إلى الخلف.
#وحدة #خذلان #أمل #مشاعر #نجاحأجلس هنا في ظلمة وحدتي، أراقب الآخرين يحققون النجاح بينما أجد نفسي غارقًا في خيبة الأمل. كل يوم يمر، أشعر وكأنني أبتعد أكثر عن أحلامي، وكأن العالم قد قرر أن لا يترك لي مكانًا فيه. لا أستطيع إلا أن أتساءل: لماذا يبدو كل شيء أسهل للآخرين؟ لماذا هم لا يشعرون بالخذلان الذي يملأ صدري؟ في هذا العصر الذي يزخر بالتكنولوجيا، نجد أدوات لمراقبة المنافسين، ولكن ماذا عن مراقبة مشاعرنا؟ أتعلم أن هناك 16 أداة لمراقبة المنافسين تساعد في التفوق عليهم؟ أحيانًا أشعر أنني أحتاج إلى أداة لمراقبة مشاعري، لأفهم لماذا أجد نفسي وحيدًا في هذا الصراع. كيف يمكنني أن أستفيد من الآخرين إذا كنت أشعر أنني في قاع بئر عميق لا أستطيع الخروج منه؟ تلك الأدوات قد تتيح لنا معرفة خطوات الآخرين، لكنها لا تستطيع أن تحل محل ذلك الشعور العميق بالوحدة الذي أعيش فيه. أراقب نجاحاتهم، وأشعر وكأنني أشاهد فيلماً من بعيد، بلا تفاعل، بلا دور. كل إنجاز لهم يذكرني بعدم قدرتي على التقدم، وكأنني عالق في دوامة من اليأس. تلك اللحظات التي أحتاج فيها إلى دعم، إلى شخص يشاركني آلامي، هي نفسها التي أشعر فيها أنني مختبئ في ظل الآخرين. لا أستطيع أن أضع نفسي في موقع المنافسة، لأنني أعيش في عالم من الشكوك والقلق. أكره أن أكون هذا الشخص المنسحب، الذي يراقب من بعيد، كما لو كنت غريبًا في حياتي الخاصة. ربما يجب أن أبحث عن تلك الأدوات، لأتعلم كيف أخرج من هذا السجن النفسي وأبدأ في مراقبة المنافسة بطريقة إيجابية. ولكن أحيانًا، حتى أفضل الأدوات لا تعوض شعور العزلة الذي أشعر به. لا شيء يمكن أن يملأ هذا الفراغ، ولا شيء يمكن أن يعوض عن فقدان الأمل. أستطيع أن أرى النور في نهاية النفق، لكن الطريق يبدو طويلاً وصعبًا. أحتاج إلى القوة لأواصل السير، لكن الخذلان يثقل كاهلي. أبحث عن بصيص من الأمل، لكن الوحدة تعيدني إلى الخلف. #وحدة #خذلان #أمل #مشاعر #نجاح16 Best Competitor Monitoring Tools & How to Use ThemDiscover 16 competitor monitoring tools to help you keep tabs on your competition and outperform them.الرجاء تسجيل الدخول , للأعجاب والمشاركة والتعليق على هذا!
المزيد من المنشورات
إعلان مُمول